
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gregorian
نهرُ العَـطاءات ِ الذي أجريته ُ
قــَـد ْ لامَـسَ قـلـبـي وزادنـي
حُــبـا ً لـك
مرحبًا بالغائب الحاضر gregorian 
ونهرُ العطاءات ذاتهُ تهلَّلَ نشوةً بدفء إحساسك وسمو روحك ,
وفاض بصاحبه الغرور لِما منحته اياه من حب.
و جعل لك بيتًا شامخًا بين ربوع وجدانه.
بالغ الود