مهزلة جديدة من مهازل تعليم البنات التي لا تعد ولا تحصى
منذ عام 1426 وهي موظفة على الورق وفي المسيرات
ورواتبها تذهب إلى حساب أحد الخونة المحتالين الذين يتبوؤن مناصب إدارية كبيرة في هذا القطاع
وتجده يظهر ملامح التقى والصلاح وهو سابغ يديه في أكل الحرام والله المستعان .
شكرا أبو نزيه