قلتُ: سأعود.. وعدت
قلتُ: مدجّجة بسلاح ردٍّ يليق.. فكذبت !
القاضي محمّد
عدت لوعدٍ قطعته بالعودة
لكن غبت علّني أعود بما يليق
لـ 10 / فبراير العشق
ولم أفلح
أستطيع أن أقول لك أنني قرأتك هنا
بعمق
بصدق
عشت التفاصيل خارج النّص
وعجزت أن أقيّد الروح بداخله
حيث يكتظ بالعادات الخانقة ،،!
كم هو جميل فبراير بك كم ؟!
إسمح لي
ختمته بدخون عبادي ليكون أجمل
على الأقل بالنسبة لي.
تقبّل عودتي.