ماجد

شكرا لعودتك مجددا، وقد حاولتُ جاهدا أن أناقش ردّك، ولكن (والله) لم أفهم ماذا توّد أن تقول، فهل لك أن تبسّط فكرتك، وسأكون سعيدا بمناقشتك..