لاشك ..قلب الأسد:
احسنت، من اشكاليات المثقف أن يكون مؤدلجا، الإديولوجية تمنحه زاوية واحدة للرؤية، وتحجب عنه أجزاء الصورة الأخرى.
لكن ألا ترى أن المثقف حين يتبع السائد بغير قناعة، يتخلى عن دوره التنويري والقيادي؟
ممتن لمجيئك كثيرا..
فلقد جنت الأيدلوجية وتسلطت على فكر مثقفينا وسيرت نتاجهم ووأدت إبداعاتهم
بل إنها عزلت البعض منهم عن التمازج مع الحضارات الأخرى
لكني أتساءل وأسألك ..
هل حل هذه الإشكالية بأن يكون المثقف علمانيا حتى نجعل الكرة مستديرة
وهل عليه أن يخرج من قيود وتسلط مجتمعه وبيئته وهويته ؟؟
أخلص التحايا