القلبُ رهينَ الحُلمِ واللّوعة ..
متى تمكنَّا مِنه , استحالَ طفلاً جميلاً .. ينتظِرُ الوَعيَ بالمجيء .!
ويجثُمُ في الزَّوايا الآمنةِ .. يلعقُ أصابعَ الإنتظارِ اللّذيذِ ..!!
سيدي / عبد الله مصلح
شهقَةٌ عاريةٌ من الإنصياعِ ..
وروحٌ ترتجِفُ .. من التأنِّي ..
أوَ .. كلَّ هذا وعيْ ؟!
واستدراكُ إناء ؟!
واستحضارُ ثقافةٍ مُحكمةٍ ؟!
وشيءٍ يهمِسُ ليْ .. أعِدِ القراءة ؟!
مُمتنٌّ .. لأنِّي قرأتكَ هُنا .. بحقّ .
ودٌ يمتدّ
.
.