استقبل أبناء المُحافظة الأمر بإمتعاض شديد و بتشاؤم منقطع النظير لحال صامطة..
فقد نُحِرةْ حلاوة العيد بإستهتار بعض المُنتمين لبلدية صامطة بعدم توصيل مقابس المايكرفون الخاص بمُصلى العيد..
ولأول مرة يحدث أن يُغادر مُعظم المُصلين بعد الصلاة مُباشر لعدم تمكُنهم من سماع صوت الإمام ..

يكفي أن نقول لا تعليق ..!!

وكل عام ونحنُ بخير
وعسى أن يفزَّ الجود من كبوة صامطة قريبًا يا رب


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي