اجتياح

لمرات...ومرات حلقتُ مع أهزوجتك

فلم أجد لها عيباً...وها أن ذا أُلملم

شظايا أحرفي والتي توارت خجلاً من

قامة إبداعك.

اجتياح..بأحاسيسك المرهفة أهديتنا

الحياة من أنياب الموت, والفرح من

أعماق الحزن, ولا أكتمك سراً قنينة

الآه حركت فيّ الحاظاً كُسالى.

أنتظرُ جديدك , لك مني جُلّ التحايا.