اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـو يـحـيـى مشاهدة المشاركة
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي










انتهى الحج بنجاح بفضلٍ من الله تعالى ثم بتظافر تلك الجهودمن

رجالٍ آمنوا بأن خدمة ضيوف الرحمن شرفٌ لهم، الأمن بجميع

فئاته وأقسامه، وزارة الحج،الشؤون الإسلامية،وزارةالشؤون البلدية

الدعوة والإرشاد، الكشافة السعودية،الحملات، أهل الخير

وغيرهم الكثير.. نعم لقد انتهى الحج بنجاح رغم ذلك التهديد

والوعيد من إيران وحكومة إيران على لسان تلك العمائم

المُضِلة الحاقدة على مملكتنا الطاهرة ،ولقد كانت رسالة المملكة

لإيران على لسان سمو النائب الثاني وزير الداخلية رسالة

واضحة .. رسالة لاتقبل الشك أو الخيار(المملكة لاتقبل تسييس

الحج ولن نقبل التهاون مع كل من يحاول تعكير الحج أوعدم

الإلتزام بأنظمة البلاد، وفي المقابل المملكة لا تُفرق في التعامل

مع إيراني أوجنسية أُخرى).

لقد ظنت إيران بدعمها للحوثيين الأذناب وتنجيسهم ثرى الوطن

وفي هذا التوقيت من أيام الحج إشغال المملكة بهذه الجبهة عن

سير هذه الشعيرة .. لقد ظنت وظنت وخاب ظنونها وسقطت

إيران وسقط أذنابها وكأني أراها تخرج من نجاح الحج وقد

ضُرِبت على قفاها بيد كل مواطن في بلا دنا الطاهرة.

لم يكن هذا السقوط لإيران الأول من نوعه ، ولن يكون الأخير

فهي ومنذُ الثورة الخمينية في سقوط وتخبط.. عِداء مع دول

الجوار،حقد على دول الخليج وبخاصة المملكة،سلبٌ لحقوق

الآخرين،تدخل سافر في الشؤون الداخلية للغير،بناء أحزاب

شيطانية في بعض الدول ودعمها المستمر لأجل الفتنة والدمار

إيواء الإرهاب والإرهابيين،محاولة الهيمنة والتسيد على المنطقة

محاولة الإعتراف بها كقوة عالمية، العداء مع العالم جميعاً.

حتماً فسيأتي السقوط النهائي لإيران، والعبرةُ في من سبق


لمن يعتبر من العقلاء.
(السـعُوديّة) تدعـسْ أنف إيران
(( طبعاً إن كان لها أنْف ! ))
ثمة قناعة لا يختلف عليها إلا الحمقى
وهي: أن سياسة إيران الحالية هي مجموعة من عبث مراهقين وأحلام (الفراشة) على النار

لا يخفَ على المتابع إن الحركة الحوثيه هي امتداد لبيارات و بالوعات إيرانيه في العالم الإسلامي فهي صناعة مجوسية/ رافضيه / شيعيه / مذهبيه/ انقلابيه فمنذ عشر سنوات والجرذ الإيراني يمول الفأر الحوثي بكل ما يريد ويرغب إلا بالكرامة والعزة فمن أفغانستان وباكستان ومروراً بلبنان وفلسطين والسودان والصومال ومصر والجزائر و المغرب الى البوسنة والهرسك كانت ولا تزال السعودية تمرّغ أرنبة أنف إيران في الوحل وبقدميها لكن السعودية أرادتها هذه المرّة بطريقة مباشرة وعلى شرف نحر الحوثيين نحر الخِراف تيمناَ بعيد (الضحيّة)
أزبدت وزارة الخارجية الايرانيه وقيادتها المراهقة حين دكت الصواريخ السنية السعودية معاقل الحوثيين الرافضة دكاً دكاً وقبرت المغامرة الشيعية الرافضية قبل ولادتها القيصرية والقادم جحيماً أيها الحوثيين فحاولت إيران أن تنجد الحوثيين بما تستطيع لكن واجهت جبهات ووعي عسكري واستخباراتي وإعلامي كبير وقوي من قبل السعودية تحرك ألان إيران أوراقها العارية للرياح السعودية كفسد الفقيه ونخامة بن لادن ومحمد المخري واعفن الظواهري
فغامرت بورقتها الاخيره وهي ( الحج) وتعود السعودية وتدعس انف إيران مرة أخرى و(بالشلّووووت) ويكون حج هذا العام انجح منذ العشرات من السنين
اخي ابو يحيى هنئيا لك ولروحك العطرة فلقد ابدعت سابقا في ركلك للحوثيين وهاانت تركل بقدمك السعودي الاصيل كرامة ايران وتمرغها بوحل وطننا الغالي