لا أحد يشبع من الحلوى ياملاك، ألا ترين أنّا نستزيد ؟

أم تتكلمين عن التعلّق بقراطيسها ، إلى أن ننتهي؟

هنا تحدث المفارقة.. المظهر قرطاس، والحلوى أعماق..

أما عن الدُّمى، فلن تستهوِ طفلاً يحلُم بـ (ركلها) كـ كُرة !

أيّهم سنختار...؟

سأختار الدُّمية ياصغيرة لأني لن أبتلعها وأنتهي..

فماذا تنتقين؟