أحييك أخي الفاروق..
أحيي حضورك المختلف.. هذا أنت وهذا تفكيرك ووعيك وأنت ماتزال في الجامعة! أي كفاءة ستكون بعد قليل من سنوات خبرة ؟! بجد أيها المختلف أتمناك في كتيبة هذا المشروع المختلف.
تساؤلاتك الكبيرة أفضّل تركها للغد الكبير.. أفضّل مزيدا من التساؤلات.. مزيدا من الاحتدام.. من العصف.. وحتى من القلق, سواء من الطلاب أو من أولياء الأمور الذين أراهن على ارتياحهم جميعا قبل نهاية المطاف.
أنتظرك في المدرسة في أي وقت.. حتما سأفيد منك الكثير.
كل الود.
.