لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 17 من 17

الموضوع: السعادة أم التعاسة ؟ القرار بين يديك

العرض المتطور

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية ملاكـ
    مشرفة سابقة
    تاريخ التسجيل
    01 2009
    المشاركات
    3,224

    رد: السعادة أم التعاسة ؟ القرار بين يديك


    ماشاء الله تبارك الله
    فهد
    لديك قدره رائعه في السرد القصصي
    تجعلنا نتخيل الحدث ذاته
    وهاأنا تعايشتُ الموقف بحذافيره
    وحدنا من نقرر أن نحيا بسعادة أو العكس .
    أطيب تحيه .
    التعديل الأخير تم بواسطة ملاكـ ; 20 -01- 2010 الساعة 08:32 AM

  2. #2

    رد: السعادة أم التعاسة ؟ القرار بين يديك

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاكـ مشاهدة المشاركة

    ماشاء الله تبارك الله
    فهد
    لديك قدره رائعه في السرد القصصي
    تجعلنا نتخيل الحدث ذاته
    وهاأنا تعايشتُ الموقف بحذافيره
    وحدنا من نقرر أن نحيا بسعادة أو العكس .
    أطيب تحيه .
    أوافقك الرأي يا ملاك ، فالسرد القصصي هنا يجبرك على المتابعة حتى النهاية ،
    جميل جداً ما قرأت
    الفقر لا يعلم السرقة أبداً يا فهد ، فعزة النفس وإباؤها ترفع الرجل عن مثل هذا الفعل المخزي
    كثير مما نرى من حالات التسول ليس دافعها الفقر والجوع فقط وإنما هي عمل تنظيمي، وهناك من يقف خلفه ..

    للموضوع أبعاد كثيرة إذا ما أردنا التطرق لها يا عزيزي ،
    شكراً لك

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية فهدعريشي
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    هليفتيا وطني ..
    العمر
    42
    المشاركات
    565

    رد: السعادة أم التعاسة ؟ القرار بين يديك

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمديحيى القيسي مشاهدة المشاركة
    أوافقك الرأي يا ملاك ، فالسرد القصصي هنا يجبرك على المتابعة حتى النهاية ،
    جميل جداً ما قرأت
    الفقر لا يعلم السرقة أبداً يا فهد ، فعزة النفس وإباؤها ترفع الرجل عن مثل هذا الفعل المخزي
    كثير مما نرى من حالات التسول ليس دافعها الفقر والجوع فقط وإنما هي عمل تنظيمي، وهناك من يقف خلفه ..

    للموضوع أبعاد كثيرة إذا ما أردنا التطرق لها يا عزيزي ،
    شكراً لك
    عزيزي أحمد يحي القيسي,,
    فعلا يا صديقي . الفقر لا يعلم السرقة ,,, وكم من فقير عفيف لا تصلة الصدقات لبعده عن التسول حفاظا على كرامته التي لم يتبقى له من الدنيا سواها ,,
    باع كل ثروته ,, واستثمرها وزوجته من أجل النجاح ,
    بعد سنة واحد فقط هجرته زوجته لأنه فاشل ولم يعد يستطيع الأنفاق على البيت .
    وخلفت له طفل مازال يبكي فقط من اجل الحليب ولم يعرف طريق الخطوات ,,

    لم يذهب للتسول ,,
    ذهب للبحث عن النجاح
    وهو الان يمللك شركة تقدر بالملايين الدولارت ويدعم الطلاب في منح تعليميه ,
    وابنه الذي كان يرهقة في العناية به اصبح مدير المبيعات بشركة والده ,,
    وزوجته التي هجرته قدمت لها الاعلامية المميزة اوبرا دعوة لحضور الاحتفاء بنجاحهم من خلال البرنامج
    ولكنها تجاهلت الحضور.

    عزيزي أحمد اتمنى ان ارك يوميا في هذا المنتدى
    تقبل حبي وشكري

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •