ماكان ضيق العيش يورث (نزقاً) !!
كبير في عمره وكبير أيضا في أخلاقه .. ولا غرابة
حكته السنون وأظنته الليال بكل قسوتها
ولكن بداخله ظلت (رجولته) حية لم تشب
أو يغيرها مرور الوقت ,,
وحدك انت يا فهد مع مرور الوقت أزداد إعجابا بك ؛
لك ودي وتقديري / أسامة