ههههههههههههههههههههولن أرى وقتها إلاّ رؤوساً فوقها الكعوب تتطاير..
والكراسي تتناثر..وتسريحات تتساقط.. وعدسات تتلاقط..
ومكاييج تسيل.. وأصوات وعويل.. وكُفُوف ودفوف.. ولا مانع
من تدخل العريس وأهله.. والمدعويين والمدعوات...
والمتفرجين والمتفرجات.! لا يقف بجانبي في هذه الزيطة حينها
إلاّ صاحبتي ورفيقة دربي وقد نالت مانالت وفي دهشة تسألُني
عمّا يجري فأُجِيبُها إجابة الفنان (عادل إمام) في فيلمه ...
المتسول.. في الصباحية أبأأ أأولِكْ.!!!
تخيلتك يا أبو يحيى وأنت في هذا الموقف
وتسب وتلعن ذلك الرجل الذي أردا أن يكحلها عماها .
ما أبسط السحر وعمله عن بعض الناس
وما أعظم وقعه على آذان البعض ممن يخافون الله ويتقونه
الله يكفينا شرهم وكيدهم ونجسهم يا أبا يحيى
ويحفظنا ويحفظ جميع المسلمين