وأنا أقرأ زينات نصّار
كأنني أقرؤني !!
ليس من باب مساواة قلمي بقلمها ،
بل من باب أننا نصارع نفس الأحاسيس تجاه الرجل نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

فهي في كتابها هذا لامجال للحديث سوى عنه
و لاتحب إلا هو ،
وأنا في الملاذ بركني الهادئ لا أحب سواه
وأبغض الحديث عن غيره .

( حقيقي العالم امرأة ورجل )

أبو فييه كلما شعرت بجفوة في كلماتهم
أو رمقت ما يؤذي العين، فالإحساس،
أسرعت إلى هنا حيث سيول الحب والمشاعر ودغدغة العواطف ،
لك شكري الفائض
أنك جئت لنا بهذا حيث نرتوي لما يستبد بنا العطش.