متعةٌ أبهرت
ومبهِر أنت يا أبا العلاء
أجدني تسمّرت عند قصيدتك الصافية شعرًا وصدقًا
حتى أنني بدأت أحفظها عن ظهر قلب ،،
وأي متعة سوف تبهر أبصارنا وقلوبنا
سوى متعة الخلاق جل جلاله وسما خلقه.
وصفت فأبدعت
ورسمت لوحات من جمال الطبيعة
الذي لايقارن أبدًا بما في جنة الخلد.
نسأل الله الكريم أن يبلغنا من الجنات
جنة الفردوس الأعلى.
أبو العلاء
لك شكري الجم
وتقديري الفائق.


رد مع اقتباس