المعيار الرّقابي .. لدينا الكثير من المُعاناة معه أو معَ الإجتهاداتِ الفرديّة والمزاجيّة .!!
أمّا أصحاب التّخصص والبحث والفكرِ لا زالوا يتناقشونَ ماهوَ اللّونُ المناسب
للخطّ المناسب والواضح والثّابت .!
هذا ما لمسناهُ في الأعوامِ الماضية .
أمّا في هذا العام فهناكَ جدولةٌ جريئة من وزيرِ الشّعر .. معالي الوزير عبدالعزيز خوجه .
هذا ما أملاهُ عليّ المصلوح محمّد القاضي.
لأنّه كانَ في العامِ الماضي أو الذي قبله , في وضعٍ مُشفقٍ ومُحزّن - مسكيين - .
وهذا الكلامُ عن خطّة خوجه من فم محمّد ربّما من قبيلِ تطبيب وتونيسِ نفسِه .!
.
.