لطالما نصحتك أن ترى البسمة وأنت تأبى
لما لم تستمع لما ألقت بين يديك حباً و لمى
يا فاضل خلق العشق من بين نحورهن لنا
فلما التكبر على من جاءتك تهديك الهناء
أنت من تريد حبس نفسك في العناء
وتريدها أن تبكي معك وتدع الجفاء
أفهم ياأخي أن لها قلباً يأبى الفناء
يريد منك أي رد فعلٍ ويريك السناء
.................................................. ...................
أبو عابد .. دمت![]()
وحين يحين اللقاء سيكون لنا ملتقى إن شاء الله![]()