دندنتها كـ لحن يا جارة الوادي
وغرقتُ في أنغامها كالبلبلِ الشادي
ياشاعرًا أشغلتنا بجمالك البادي

طائر من الشرق
لولاي أعرفك
لظننتك أحمد شوقي ،؛
أنت أكثر من رائع، وإحساسك غارق في بحر البذخ.

أيّها المارّون من هنا ستثملون شهْدًا
وتطلبون المزيد.

ودّي.