للأسف هذه هي الحقيقة ( وإن كانت مرة )

حياك الله أخي الفاضل والغالي ( حكيم الوادي )
سعيد جدا بعودتك لمنتداك وإخوانك .
دولتنا تقوم على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
وتحكم قضاء نزيها لا يجامل ولا يحابي أحد .
نعم بلادنا مستهدفة من بلدان أخرى لديها مطامع سياسية واقتصادية وفكرية واجتماعية ، ولهذا من المهم أن نحرص على ترابطنا الداخلي والاجتماعي .
وعلينا أن نعي إن الظروف قد تغيرت والزمن قد تبدل وتطور ولهذا علينا ان نراعي تغير الفكر لدى الكثير من الناس وأن نواكب كل تطور ورقي مع الحفاظ على هويتنا الدينية والاجتماعية .
لدينا داخليا صراع فكري بين تيارين مختلفين في كل شي ولهذا وقفت حكومتنا الرشيدة على بعد واحد من جميع الأطراف ولم تمل لطرف دون الآخر لأنها تعلم الانعكاس السلبي والسيئ لذلك الأمر وحدوث ما لا يحمد عقباه من تصارع اجتماعي
حكومتنا الرشيدة فتحت باب الإصلاح والانفتاح والتغيير ودعت للحوار ولكن في نفس الوقت حرصت على الحفاظ على هويتها الدينية وتقاليدها وعاداتها .

تحياتي وتقديري

[حكيم الوادي]

حياك الله أخي الفاضل والغالي ( حكيم الوادي )

سعيد جدا بعودتك لمنتداك وإخوانك .
دولتنا تقوم على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
وتحكم قضاء نزيها لا يجامل ولا يحابي أحد .
نعم بلادنا مستهدفة من بلدان أخرى لديها مطامع سياسية واقتصادية وفكرية واجتماعية ، ولهذا من المهم أن نحرص على ترابطنا الداخلي والاجتماعي .
وعلينا أن نعي إن الظروف قد تغيرت والزمن قد تبدل وتطور ولهذا علينا ان نراعي تغير الفكر لدى الكثير من الناس وأن نواكب كل تطور ورقي مع الحفاظ على هويتنا الدينية والاجتماعية .
لدينا داخليا صراع فكري بين تيارين مختلفين في كل شي ولهذا وقفت حكومتنا الرشيدة على بعد واحد من جميع الأطراف ولم تمل لطرف دون الآخر لأنها تعلم الانعكاس السلبي والسيئ لذلك الأمر وحدوث ما لا يحمد عقباه من تصارع اجتماعي
حكومتنا الرشيدة فتحت باب الإصلاح والانفتاح والتغيير ودعت للحوار ولكن في نفس الوقت حرصت على الحفاظ على هويتها الدينية وتقاليدها وعاداتها .

تحياتي وتقديري

أهلاً وسهلاً بك أخي الشفق

كيف حالك وماهي أخبارك


قد أتفق معك أن الحكومة وقفت على بعد واحد من التيارين

ولكن هذا هو الخطأ بعينه وإن كانت نجحت وأنا اعترف بذلك في الخروج بدفة الدولة إلى بر الامان إلا أن الدين هو المقدم والعقيدة هي من لها الأولوية . هذا إذا كان المضاد تيار محترم له رؤية محترمة حتى وإن اختلفت عقيدته

فكيف إذا كان التيار الآخر فاسد ساقط لا يمت للأخلاق بصلة

عموماً وكما يقال / نار الوطن ولا جنة الأعداء

الدولة ضعيفة وخائفة من تكالب الأمم عليها وحق لها ذلك

ونحن نؤيدها في تقديم تنازلات حتى تقوى شوكتنا
ولكن ليس بهذه الصورة الفاضحة

تيار فاسد وقلة لا يتجوزون المئات يسيرون دولة على كزاجهم
هل يعقل هذا

يقيلون علماء وأنت تعرف ما معنى علماء
يقيلون مسؤولين برتبة وزير حتى كالشيخ اللحيدان
يسيطرون على منابع القرار
يسيرون إعلاما الدولةعلى هواهم
يتربصون بالنساء الدوائر لإخراجهن من عفتهن وطهارتهن وحجابهن
ينشرون الفساد في شتى أرجاء البلاد
يكيدون للهيئة وكل ما يحث على الفضيلة في كل وقت


ولكن لهم في أصحابهم من اليهود أسوة حسنة

فاليهود استطاعوا حكم أمريكا والعالم أجمع وهم لا يتجاوزن بضعة ملايين

نسأل الله أن يخلصنا منهم اجمعين