صدقت أخي الأصغر عمراً الأكبر قدراً ((إبراهيم))
لو أن كل منا أيقظ حسه وضميره وتفاعل بإيجابية مع ماحوله من سلبيات وسعى جاهداً لحلها لكان لنا شأن آخر ..
أرمق فكرك المستنير بإعجاب شديد , فليكثر الله أمثالك من الأدباء الطامحين لتقويم بعض ميلان مجتمعاتهم ..
استمر وليرعاك الله
احترامي وتقديري الفياض
صاااااامطية