رضاك أمنية بالعمر أطلبها.......
فإن ظفرت بها ألقيت أوزاري
تظلّ الأمّ أغلى عنوانٍ وأصعبُ مادةٍ
نطوّعها غرضاً في أدبِنا وصفاً ومدحاً .
الشّاعر / حمد حكمي
أبياتُكَ نقيّةٌ مُضيئة , وهمّك بهذا الفيضِ سيُثمر .
شكراً لهذهِ العفويّة والأدب الفاتن .
ودٌ يمتدّ
.
.