شهي الحرف حمد حكمي
لا أخفيك
أدخل الشعر الفصيح جائعة له ،
وأخرج من نصوصك ممتلئةً به
وقاطعة عهدًا مع نفسي بالعودة.

للجمال موطن ثملته على يديك
فكيف وهذا الجمال ( أم ) ؟!
سيّدة الحب والهوى الأبدي،
تلك التي يكون الصوم عن حبها ذنبًا،
والإفراط فيه لاشيء مقارنةً بأمومتها.

لا أدري كيف أفيك ؟!
فـ لله درّك تفوح بهاءً
حيثما كنت .

مودتي.