وأيُّ عودةٍ يا أبا خالد

تسمَّرنا في شموس الشوقِ فقدًا لحضورك
و التهينا بالذكريات على أمل اللقاء

وها انت على الوعد
تمطِرُ علينا من غيوم المحبة والإخاء

فحيَّا هلا بك يا صديقي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي