المرهف الوفي/ الحسن
هكذا خلتك وأنت تصارع دمعة في العين من السقوط
على فقد الأحبة ..
حتمًا لم تتصافح أقلامنا قبلاً
لكني عرفتك من صيتك الطيّب هنا.
أهلاً بك مدرارًا وتكرارًا
ولو بعد زمن كالذي مضى،
آملين ألا تكون زيارة على الهامش
بل زيارة لصيقة للأهل والوطن.
تحياتي وتقديري.