وسبعون عاما ربما تمر دون ان نشعر بها
احيانا نستيقض صباحا نسأل انفسنا هل لازلنا على قيد الحياه نلمس كل جروحنا افراحنا ذكرياتنا
يمر شريط امامنا نسافربه الى عشرون او ثلاثون وحتى سبعين عاما قد تكون لحظاتها قصيره بالرغم من طول فترتها
اخي الفاضل
اشكر لك ماقرأت هنا تحياتي لك



رد مع اقتباس