سألت إحدى قريباتي يوماً عن عمرها
أجابت : شارفت على الربع قرن
بعد حين أستوعبت
بأنها تقصد الـ25 عاماً
يجري العمر وتمضي الأيام دونما نشعر
مُدن . .
أحسست بأن الندم أتكئ بإرتياح
في هذا النص
فكنتُ بين أسطرك قارئة حزينه .