قرأت ذات مرة مقال للأستاذ حين مشهور
بعنوان شتات قلم وهلوسة فكر
كان فيه رداً كافيا وافيا لما نسمعه وسنراه يطبق مستقبلا
بحجة الإنفتاح والعولمه
بحجة أنهم صغار لايعون مايعيه إنسان مراهق في العشرينات
ياعالم الولد اليوم إبن الست سنوات يعلم أمورا
لم نكن نعلمها ونحن في عمره

بمعنى أوضح
إن البراءة لطفل في السادسة من عمره لهذا العقد
أقل من نسبة من براءة طفل في السادسة قبل عدة عقود
لايجينا طفل يفتري علينا
ولا أستبعد بأن يعي كلامي أحدهم
ويسوي لنا مشكله

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

التحدي
لاتغب مرة أخرى