يا خليل
بمقدار اتساع عينيك أمل ، والجروح أسفل القيد على معصميك تخبرني أن هناك طن / صدق حيث تنظر
ولكن قل لي ... من فقأ / خلع عينيك ، ومنذ متى أصبحت تملك مساحة - مكان عينيك - كبيرة وفارغة ؟!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

كنتُ على مقربةٍ من الخجل , لأنني كلما اقتبستُ مقطعاً , جدّ بالجمالِ آخر !
صدقني لاأعرفُ لماذا ياليل , أريد أن تكتب عن أي شيئ , ولكن بهذا النفس والتفرّد ,
لديك مدينة خاوية على شوارعها , كأنّ لم يُعربدُ فيها , وشاطئ يلفظُ جُثث الفقد , وكلمات الأصدقاء وابتساماتهم , وأكواب الشاي الفارغة !


ياليل أنت ممتدٌ هنا !