قال تعالى : ( ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم ) هود 118-119

( أصبحت القضية في الإختلاف هي فساد الودنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي )

دعنا نختلف لكن بود

اترك غرورك والفظ تعصبك


وحــــــــــــاورني على بســــــــــــاط من المحبة


نتنفس الأريحية ونتبادل الصفاء


*****************

لنختلف لكن بود
وليعذر بعضنا بعض
فلكل منا رأى وقصد
وان افترقنا في الغد
فلتبق على المودة
بلا مرارة … ولا صد
فقد يجمعنا القدر
بلا نية منا و لا وعد
(ناصرسليمان)



شكرا لك على روعة الطرح