أجد أن الردود تكاملت وأوفت، بعد أن أعطيت وأجزلت العطاء في الود
أستاذي أبو فييه
جئتُ لأشكرك ممتنةً على إحياء النقاش في هذه القضية
ثم لأعلن أن ودي ممتدًّا إلى مالا نهاية مع كل من أختلف معهم في رأي،
وعدم ودّي لمن لاودّ لهم.
سيدي الكريم
ظننتك أديبًا وحسب فإذا بك
تفوق الأدب بأجمل منه.
احترامي.