لهفه..
كم أُطيل أمامَ هذا الزَّخم..
استميحكِ عذراً,سأغادر دونَ عبث بذاكَ الماس..
شغوفه بحرفك ايتها الخنساء..
لهفه..
كم أُطيل أمامَ هذا الزَّخم..
استميحكِ عذراً,سأغادر دونَ عبث بذاكَ الماس..
شغوفه بحرفك ايتها الخنساء..
يعزُ عليَّ حينَ ادير عيني أُفتش في مكانِكَ لا أراكَ..
مرورٌ كريم تغدقينني به ،
ازدانت صفحتي بوجودك يشهد الله
ثم أين أنا من الخنساء تلك التي رصّعت المكان والزمان
بشعر عظيم لاينسى.
فتاة الأمجاد النقيّة
جعلتِني ألامس السماء وأنا قد ذكّرتك بالخنساء ،
تلك التي تشبيهك لي بها يكبرني بكثير
يااااه
ليتني أشبهها يا ليت.
لك شكري المتدلي من قلبي النابض بكم
وامتناني أن طوقتِ قصيدي بهكذا إحساس.
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!