قمة الجنون !
أن تُعيد قِرآءة مُحآدثة بـ تلَهُف „
وكأنَكـ أنتَ لَم تَكُن الطَرف الآخر ؛
فقط لِتستَرجع حِوآركـ مَع شَخص ♥ تتلذذ بآلحديث مَعهُ مُطوَلآ ..
قمة الجنون !
أن تُعيد قِرآءة مُحآدثة بـ تلَهُف „
وكأنَكـ أنتَ لَم تَكُن الطَرف الآخر ؛
فقط لِتستَرجع حِوآركـ مَع شَخص ♥ تتلذذ بآلحديث مَعهُ مُطوَلآ ..
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
الحنين للموتى , ( موت آخر ) تتقآسمه مع تفآصيلهم المُتبقية
* ! مع ضحكآتهم العآلقة في نوآفذ الذكريآت
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أتفرغ لعشقكْ..
دون أن أستأذنك في شيء..
ودول أن أستشيرك في شيءْ..
فالعشق عندي .. هو بعضٌ من فطرتي
وجزءٌ من طبيعتي..
إننّي أتصرَّف بغريزتي وحدها..
كما تتصرَّف الأشجار.. والأزهار..
والعصافير..
وكما تتفرغ فرنسا لصناعة النبيذ..
وكشميرُ لصناعة الحرير..
وهولندا لزراعة التوليبْ..
وإسبانيا لعزف (الفلامنكو)..
وعمون النساء العربيات..
لصناعة الشعر!!.
أتفرغ لهواك..
كما يتفرغ الطفل لقطعة حلوى
وكما تتفرغ النحلةُ لصناعة عسلها..
وكما تتفرغ الحمامة لاحتضان أطفالها..
أتفرغ للكتابة عنكِ..
كما تتفرغ بيوت الشام لصناعة الياسمين ..
أتفرغ لعشقك ليلاً ونهاراً..
صيفاً .. وشتاءً..
كما يتفرغ الربيع
لصناعة شقائق النعمان..
وكما يتفرغ العصفور لصناعة الحريَّة..
أكتبك بلغة الشجر..
ولغة المطر..
ولغة عصافير الكناري..
أكتبكِ..
بلغة الإنسان الأول..
والعصفور الأول..
والمرأة الأولى..
التي تبحث عن اسمٍ لأنوثتها..
أكتبك على دفاتر دمي..
فتزدادى ثقافتي..
أكتبكِ..
قبل أن يكون إيقاع الربابةْ..
وقبل أن تكون الكتبُ.. والكتابةْ..
أكتبك في كتاب النساءْ..
فيصبح الليلُ قنديلاً..
والعالمُ قصيدةً..
وبستانَ نخيل..
أجمل ما في وجهك الجميلِ, يا سيّدتي..
بأنه من غيرما هويةٍ..
وغيرما بلادْ..
أجملُ ما في وجهك الجميلِ, يا سيّدتي..
بأنه يخترع التاريخَ.. والبلادْ..
أجمل ما في جسمكِ المجنون.. يا سيِّدتي..
بأنه يجعلني في لحظةٍ رمادْ ...
أنا أستاذيَ الصمتُ
ومنه كم تعلَّمتُ
دروس الصبرِ والحكمةْ
وكيف الشمسُ تأتينا
من الديجور والعتمةْ
وليس كمثله مَلِكٌ
وليس كعرشه صرْحُ
حَنَتْ هاماتِها ذلاً
كلُّ معاجمِ اللغةِ
أقرَّ بعجزه الصوتُ
ويكفيني إذا صرتُ
برحْبِ فضائه نجمةْ
فدعْني في مَداراتي
وأسرارِ مناجاتي
أرتِّل بعضَ آياتي
وهذا الصمت – لو تدري –
له في نفسنا حُرْمةْ
احيـآنآ ..!!
نمر بـ حاله اختنـآق شديد,,
فـ تعجز اقلامنآ عن ترتيب الحروف " وتعصي الكلمآت أفكآرنآ ...
وتبقى !!
الكلمه الوحيده [ المعبره ] عن الحآل ؟!..
يــآإآرب "/
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
لا إحد يغيب هكذا لمجرد الغياب ، إلا إذا أحب الشروق في مكان أخر
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
..
الوقْتُ صِفْرٌ . لم أُفكِّر بالولادة
حين طار الموتُ بي نحو السديم ،
فلم أكُن حَيّاً ولا مَيْتاً،
ولا عَدَمٌ هناك ، ولا وُجُودُ
هذه الاشواق .. ما اسرارها؟
حين تجتاح القلوب المرهفه
قلقٌ كالموت يستضعفنا
لم لا نقدر ان نستضعفه؟!
اي لغزٌ ذلك الحب الذي
كلما لامس قلباً أتلفه!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
- تألمت فقدان الأحبة جازعا ومن شفه فقد الحبيب تألما
- وكيف يلذ العيش نفس تدرعت من الحزن ثوبا من الدموع منمنما
- وهل يستطيع المرء فدية راحِل تخرّمه المِقدار فيمن تخرّمـا ؟
- سقتك يد الرضوان كأس كرامة من الكوثر الفياض معسولة اللمى
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
حروف آسمڪ بقلبي
وصورتڪ محفوره بقلبي
آجمع حروف آسمڪ
آلـقى قلبي ينبض
ينبض بأسمڪ وحروفڪ
ذا اردت انت تعلم مدى قدرتك على مواجهة الاخرين بالحقيقة
فتذكر متى كانت المرة الاخيره التى واجهت فيها نفسك بالحقيقة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
حين تتيح لنا الدنيا ترجمة البشر
فإن لحسن الظن مطية لها سرعة عجيبة في الإكتشاف
وتحتاط لغير تلكم النظرة لتعالجه دون أن تعممه على من لم تمر به مطية الحسن
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
وأحَيآنا نحتآج إلى مآء بآردِ يٌسكَب علينآ
حَتى تتثلج قلوبنآ ويتوقفَ آلحنين / لِ منْ رحَلوِآ عنآ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
حـين يـشقى الناس أشقى iiمعهم و أنـا أشقى كما يشقون وحدي ii!
و أنـا أخـلو بـنفسي و iiالورى كـلّهم عـندي و مالي أيّ iiعندي
لا و لا لـي في الدّنا مثوى و iiلا مـسعد إلاّ دجـا اللّيل و iiسهدي
لـم أسـر مـن غـربة إلاّ iiإلـى غـربة أنّـكى و تـعذيب iiأشـدّ
مـتـعـب وركـبـي iiقـدمـي و الأسى زادي و حمّى البرد بردي
و الـدجا الـشاتي فـراشي iiوردا جسمي المحموم أعصابي و جلدي
مجتمع صآير . . حلآله / حرآمه
و حنآ نقول آنه . . مثآلي ،
و . . مرموق =( ,
نحرص على آسبآب آلزعل . .
و . . آلملآمه
و نقول : كيف نفآرق آلضييق . .
و . . نروق !
صرنآ نفكر في . .
( آلغطآ و آللثآمه )
و . . نكشخ . . و نقضي يومنآ . .
ف آلسوق !
آلشخص فينآ كل همه . .
غغغرآمه ( ) ,
كأنه . . عشآن آلحب
و آلعشق مخلوق !
نحكي ذوق مع آلعرب . .
و آبتسآمه . .
لكن مع آهلنآ ،
و لآ نعرف آلذوق . . !
وٍ ننسى إن كل آنسآن فكره :
مقآمه . .
و ننصف آهل آلمجتمع . .
تحت و فوق . .
* صآر آلرجل حلمه ،
و جل آهتمآمه . .
يصبح غني . . و لو كآن من مآل مسروق . .
قلييل من فكر ,
ب / يوم آلقيييآمه = (
تفكرينآ كله . . !
في آلآحآسيس و آلشوق ،
نبغي ( حقوق آنسآن )
لو هي علآمه . .
و حنآ مآ عطينآ ( ربنآ )
آيه حقوق ؛ . . !
نحكي عن آلديين
و عن آلآستقآمه
و بيوتنآ . . آغلبهآ ( خيآنآت )
و عقوق :/ !
- وشلون يفرض -
مجتمع آ حترآمه . . !
-
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
*
*
مسكينة تلك الصفحات
تصرخ من الزحام على ارصفتها
رغم انها اشباه الحروف ومحاولات باهتة
*
*
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
الأمل
ربَّما يتلاشى
لكن لا ينعدم ..
بسمة على خدِ طفلٍ مشرّد ..
أو نظرة محب يشتاق لمن يحب ..
أو دمعة من عينِ أُم تودع إبنها منتظرة عودته ..
أو فجرُ ليلٍ طويلٍ أوشكـ على الرحيل ..
أو رحمة من الله تأتينا فجاة فتنقلنا إلى الجنة ..
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد