أهلا عيون المها ..
شكرًا لتفضّلكِ بالقراءة,
تحية تليقُ بحضورك .
أهلا عيون المها ..
شكرًا لتفضّلكِ بالقراءة,
تحية تليقُ بحضورك .
.
من أمسكَ بخاصرته , وقادهُ إلى هُنا ..
سِوى حتفه .!
يلزمنا على الأقلّ ؛
أن نأتي بمحفظة .. وهذا يفي بمسرحيّةٍ ناصعة .!
أيا علي
جميلٌ أنتَ حينَ نحتضرُ بقربك .!
- قرأتكَ قبلَ هنا .. ولا أعلم أين
وهذهِ الثّالثة .!
ودٌ يمتدّ
.
مدهش أنت يا علي
تمر علينا جميعا مثل هذه المواقف التي نتأثر ونتفاعل معها
والقليلون فقط هم من يعبرون عنها ويصوغونها في قالب فني إبداعي رائع
سلمت يداك يا ابن العكور
,,
سيعود هذا القصير إلى بلاده بكمّ المديح ..
يا لنا من محظوظين .
ربّما قدر القامة هي السبب في كل هذا الغبن من الزبون , كما لا أشكّ أبدًا أنه الرابح الأكبر عند الله .
قصةٌ وددتُ لو أنك يا عليّ تخبرنا بمكان هذا اللاهوري حتى نستغلّ سذاجتنا .
شكرًا لك
,,
لكَ من الشكرِ
أجزله
و من العطر أعبقه ..
طابت ليلتك يا إبراهيم .