
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لهفة
" أحبُّ أبي وأهوى قلبه الحاني
أنا قُبَلٌ لرجليه تؤدي فرض إحساني
أبي يا أكبر النّعمِ
رضاك عليَّ ياحُلمي
فإن هواك في قلبي
صلاةٌ داخل الحرمِ
تعبت معي تربيني إلى أن شدَّ بي عودي
تجوع لكي تغذيني بعطف غير محدودِ "
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
إجتياح
أخلصت، وبهرت القلوب
فعلاً .. هذا أقل ما يمكن أن نقدِّمه له ،
والأكثر تعجز قلوبنا عن وصفه
يااااه ما أعظم الأب ،
وما أجمل نهر ناطَحَ السحاب على يديك يا اجتياح
فـ/ رَفْع القبعات لايكفي
التصفيق.. لايفي
والقلم يقف حائرًا
فحين يتَّحِد حَبْك النَّظم مع روعة المعنى
بالله بأي تعليق سأدلي ؟؟
عافى الله والدك وشفاه
وأبقاه لك سامقًا بين البشر.
تحيّاتي وتقديري ،،
مرحبًا لهفة
نعم هم الوالدان من لا يخلف اثنان على حبِّهم , وليس أيٌّ حب
وإنما ذلك الحبُّ الذي ينشأ يزداد مع العمر ويجري فيما مجرى الدم في العروق
و حقًا سنظل مُقصَّرين في ايفاء حقِّهم مهما صنعنا,
شكرًا لهفة لدفء شعورك و سماقة حرفك الذي يُطأطِئُ القلمُ رأسه خجلًا بين ثناياه
وحفظ الله لك والديك وحفظكِ لهم
بالغ الود