السلام عليكم
ذكرتني هذه القضية وليست قضية وانما هي اقرب لهوى النفس
بايام مضت مع الاسهم كلاً يتبع شيخ في تحريم او تحليل من اجل مصلحته مبتعداً عن الوقوع في الشبهات
لذا حسبكم احبتي!!
من اراد الاستماع للأغاني فـ ليستمع ولديه رقيب عتيد
ومن لم يرد الاستماع فلا يستمع ولديه رقيب عتيد
وكلا هما محاسب من الله والعبرة في الخاتمة ..
نصيحة لا ترموا التهم ولا تشعلو نار الفتنة وإثارة البعض
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس...".
واخر"إلا وأن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب".
قال أهل اللغة: المراد تصغير القلب بالنسبة إلى باقي الجسد، مع أن صلاح الجسد وفساده تابعان للقلب،
وفي هذا الحديث التأكيد على السعي في إصلاح القلب وحمايته من الفساد.
واحتُج بهذا الحديث على أن العقل في القلب لا في الرأس، وفيه خلاف مشهور، ومذهب أهل السنة وجماهير المتكلمين
على أنه في القلب، وقال أبو حنيفة: إنه في الرأس.
وحكى ذلك عن الأطباء، ولك أن تنظر شرح الحديث المذكور في فتح الباري على صحيح البخاري، والنووي على صحيح مسلم وغيرهما.
\
اللهم انا نسألك الثبات وحُسن الختام ,,