على لوحة الحياة بدأ قلمي الرصاص يرسم ملامح أقداري
مستميتاًفي طياتها...
يرسم أقداري المتناثرة
تحت عتمة الرصاص الذي ينتثر مخلداً ذكرى السنين البائسة
وفجأة سمعت صرير القلم المنكسرالذي لم يستطع تحمل مارسمه من ملامح المعاناة وأنين الأحاسيس المبعثرة
تركني في منتصف لوحة أدمتها الكآبة
تركني بقايا في غياهب الضياااااع،،،،
ومتاهات الزمن الجائر،،،
أنتظر قلماً آخر يكمل لوحة حياتي الحالمة ،،،،