في كل مرةٍ نلتقي ..
ياريانة الفؤاد..
أحتاجُ إلى ألف لغةٍ ..أخاطبكِ
بها..
وإلى ألفُ قصيدةٍ ..أمدحكِ
فيها..
وإلى الملآيين من الشمعات..
في ضوئها..
أُطارحكِ..الهوى
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
في كلِ مرةٍ ..نلتقي ياأميرتي
أشتاقُ فيكِ..إلى غدي
كي أرآكِ بمظهرٍ ..آخر
تختالين كنسمةٍ..تضمد
جروح الفؤاد..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
أشتاقُ إلى غدي..في عينيكِ
في شفتيكِ..في كفيكِ
أشتاقُ إلى غدي..كي أسافرُ
فيكِ..ولاأعود..
أسافرُ فيكِ..بلاقيودٍ
أوحدود..
من شرق عينيكِ..إلى غربها..
ومن شمال شفتيكِ..إلى الجنوب..

في كل مرةٍ..نلتقي
وعندما تأتي يديكِ..على
يدي
وتسافرُ عينيكِ..لعيني
ومن سلطة الكبرياء..تتحرر
قدميكِ..
وعلى طاولة اللقاء..ينتظر
الهوى
تنتظر الشموع..
وأقداح الفرح..
وشيئ من الدموع..
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
وتقرع الأكواس ..
بصحةِ الهوى..بصحة الجمال..
بصحةِ أوراقي التي سئمت ..دموعي
بصحة أقلامي التي رسمت ..خضوعي
بصحةِ..شوقي وإشتياقي
وإنتظاري طويلاً..وإحتراقي
عندما نلتقي..ياعمري
وترقصينَ لي..بخصرك المنحوت
على النمط الفرعوني..
على نبرات الموسيقى الإسبانية..وأوتار
الجيتار..
يجنُ ياأميرتي..جنوني
وعلى أوتار القيثارة ..أولد أنا
في عالم من الروعةِ .. والحضارة..
وأولدُ في عالم الحب..
ويتجاهل التاريخ ..ذِكر ابن الملوح..
ويستقيييلُ عن الهوى..كل من عشق وذاب..

بقلمي الخجول.........