اكتبني فلعل السطور تُضمد جراحات السنين
سطر كيف شئت 00
اكتب وفسر ، اشرح ولون
امتهن حرفة الحرف 000 لتتقاضى متعة التعب !
ابحث عني في كل المدن
قد أكون هُناك في جبين المدى
أو تلوكني لغة الألم
لا تخشى انبلاجات الصبح 00 وشمس الظهيرة
فكلنا في الليل سدول
ولا تتعجب لو كُنت بين الأوردة أقيم
أو راحلة بين أقلام الرصاص ورائحة المحابر
لا تتكدر لو تلعثم نطقك
وتبعثرت كلماتك
واحذر أن ترمم بيّ أحلامك
فأنا أكليل من حُزن فطري
وحزمة فرح غير مُباح !
من مساءاتٍ كانت 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
الأخت العزيزة "أنوار"
تتعثر الكلمات
وقد تموت على
حافة الشفاه
فهناك نصوص
نقراها ونبتسم
وهناك نقراها ونبكي
وهناك نصوص نقراها
فتمد يدها لتلامس جراحنا
وتنبش الالم النائم فينا
فتوقظه لتقول ( مساؤك فيروزي )
تحيه بحجمك ايتها الرائعه
القــ الباكي ــلم
هنا يستعيد قلمي الحزين بهجته لأنه لامس همومك ومشاعركالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة القلم الباكي
قمة الفرح ارتسمت هنا بــ القلم الباكي
تشرفت الحروف وأنا
وشفى الله أمك واسعدكم بوجودها
تقديري للتواجد العذب 0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
كتبتِ فأبدعتِ كعادتك أخت أنوار
بالتوفيق 0
شرفني مرورك العاطركتبتِ فأبدعتِ كعادتك أخت أنوار
بالتوفيق 0
أهلاً بكِ
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ترميم حلم
بقراطيس الألم جادت كتابة
أي حلم
يسرع الآه حراساً عند بابه
من سيجرؤ
أن يرمم حلماً بك
أفقد صوابه
أنتِ أكبر من رميم الحرف
من نزق الوريد
حقاً ثم حق
حروف قلمك منقوشة حبراً
وصدره تلك الأوردة
متجددة
متألقة
واندلاقات المحابر
كم حروفاً ستخط
أختزنها في المحاجر
أيا أكليل حزن
كم من فرحٍ تطوقين
حين نُعلمك ولتعلمين
أنتِ حلم
وبعيدة كل بعداً
من رميم
.......
أنوارنا المتألقة
أتيت هنا من أجلك
وفاءٌ بوعدٍ بيني وبين نفسي قد قطعته
مااااااا أروعك .
.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ميدوزة
يثلج الصدر حضورك
وتبهج الروح سطورك ،
حرفك عفيف ومقصدك نزيه،كلما أوغلت فيه تجمدت أوردتي وهدأت حرقتي
لا مثيل لكِ في الساحات الراهنة
هنيئاً لنا بكِ
صادق الود
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ما اروعك انوار
مهنة الحرف وانوار متلازمان للابداع
هنا جمال يفوق الوصف
سلمت يداك انوار
'
.
هلا دلال
لإطلالتك نكهة الوفاء وعبير الزهر
صادق الود
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
كلاما يجبر الخاطر يهداء روح قارئها
قلم يبدع و يرتب أعذب الحروف
يد تكتب بإحساس قلبا يحركها
و روح تجسد معاناة كاتبها
حبيب الضياع و رفيق الظلام انا
تقبل الرد مني ولكم الشكر والأحترم
فأنا لست سوى عابر سبيل ليس ألا
مرحباً بالقلم النازف فناً وابداعاً
شرفني مرورك 00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أنوار
مقطوعة نثرية ساحرة .
حلقت بي لعالم الخيال .
إكليل من الحزن ؟!
تخيلي كيف يكون الحزن بهذه الصورة .؟!
رسامة ساحرة أنت .
مفرداتك محلقة
أسأل الرحمن
لك التوفيق
وأكاليل فرح .
ملكة الحرف يا من لوت الأعناق وأخرست المتفيهقين أبو إسماعيلالقلم يفرض نفسه وملكة الحرف قلمها سطر الجمال على جدائل القمرأبو نوفشهادة أفخر بها
مرحباً بصاحبة الهدف السامي والرسالة الحرة
عزيزتي
العمر يمضي لا يأبه بنا ، والحزن يسكننا قهراً
أسعدني حضورك
أيتها الجميلة
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
أكاد أيقن بأن السماء أمطرت مرة واحدة فقط ، يا أنوار ..
يستطرد القلب نبضه دون تعثر بفكر انه سوف يفقد الحياة
الألم يقتضي لك ..
و فاعل يُرمم أعذاره بحجة أن تكوني حلم
الفرح بداخلك يبطل تيمم بحثه عنك .!!
الساهر
أكاد أصادر كل الكلمات ، وارداتك لاتتيح الفرص
تُجبر الآخر للمغادرة القهرية طوعاً!
صامطة تنتظر ، ومنها لا تعتذر
ينعشها حرفك العذب
تقديري00
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
سلم مدادك ياأنوار
اللهم لا تحرمنا من وطأت اقدام أمهاتنا وأبائنا من حولنا
اللهم احفظهما واجعلنا لهما من البارين
هلا بالغالية
بكِ المكان يرتقي ويزهو
شرفني مرورك
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
ترميم حلم
واه من ترميم الاحلام
قد تتكسر لكن هل للمكسور ان يرمم
انوار
دائما احتاج ان اقرأ لك
كوني كماتشائين ياسيدة الحرف
لروحك التقدير
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أنـــوار
على جمال مرافىء الحروف وقفت أتأمل هذا النص
ترميــــــم حِلــــم ..!
وهل تضمد السطور جراحا تذكرنا بها ؟!
ـــــــ ـــــــ ـــــــ
ما هذا المنطق الراقي .؟!
لا تتكدر لو تلعثم نطقك
وتبعثرت كلماتكواحذر أن ترمم بيّ أحلامكفأنا أكليل من حُزن فطري
وحزمة فرح غير مُباح !
سيدة الأدب النقية التقية :
إنه إجتياح عارم للمشاعر يجعلها تحلق في فضاء مختلف بجماله
تسطرت على صفحات البياض نوراً يتلألأ في كل صفحة وكأنها امتداد لأنوار الجمال الساحر
في صامطة مدرسة أرباب القلم ومُبدعي الحرف بكِ تفخر أيتها السامية
تطوعت الأحرف حين كان للشعور قلم يتحدث
فسلبت ألباب الفكر لتسافر بها بعيداً نحو الجمال الناطق باشتياقه
ليرمم ذلك الحلم بلغة همس المشاعر ... أشكر لك جمالاً أغدق فأزهر
لا أبالغ عندما أقول هنيئاً لي بجواهر الأدب في صامطة
كوني كما تحبين أيتها الطُهــر
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
