تويتر _ خالد المطرفي
إسرائيل تطالب السعودية بـ 100 مليار دولار تعويضات عن ممتلكات اليهود منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم .!
http://knspal.net/arabic/index.php?act=Show&id=33071
_________________
تويتر _ خالد المطرفي
إسرائيل تطالب السعودية بـ 100 مليار دولار تعويضات عن ممتلكات اليهود منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم .!
http://knspal.net/arabic/index.php?act=Show&id=33071
_________________
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
في مفاجأة كبيرة تقوم إسرائيل حاليا عن طريق مدير عام إدارة الأملاك بوزارة الخارجية الإسرائيلية بإعداد مشروع قانون سيطرح علي الكنيست في مارس المقبل يلزم الحكومة الإسرائيلية بمطالبة السلطات المصرية برد أملاك اليهود المصريين الذين تركوا المدن المصرية المختلفة بداية من عام 1948 تمهيدا لوضعها علي مائدة المفاوضات الدولية في حالة الضغط علي إسرائيل بحق عودة اللاجئين الفلسطينين.
ينقسم مشروع القانون لقسمين الأول : يطالب مصر وموريتانيا والمغرب والجزائر وتونس وليبيا والسودان وسوريا والعراق ولبنان والأردن والبحرين بتعويضات عن أملاك 850 ألف يهودي قيمتها 300 مليار دولار أمريكي مقسمة فيما بينهم طبقا للتعداد السكاني الأخير لليهود عام 1948.
بينما القسم الثاني من القانون فتطالب فيه وزارة الخارجية الإسرائيلية المملكة العربية السعودية بدفع تعويضات قيمتها تتجاوز المائة مليار دولار مقابل أملاك اليهود في المملكة منذ عهد الرسول عليه الصلاة والسلام، وهو المشروع الذي يعمل حاليا عليه كبار خبراء القانون الدولي والتاريخ والجغرافيا الإسرائيليين في جامعات بار إيلان وبئر السبع وتل أبيب والقدس وحيفا بتمويل خاص حدد بـ100 مليون دولار أمريكي اقتطع من ميزانية وزارة الخارجية الإسرائيلية لعام 2012.
أما إيران فلها قسم خاص في إطار المشروع نفسه حيث تطالبها إسرائيل بدفع مائة مليار دولار وحدها تعويضا عن مئات القتلي والمفقودين من اليهود الإيرانيين داخل إيران دون علم مصيرهم حتي اليوم.
المثير أن إسرائيل تطالب البحرين هي الأخري بالتعويضات عن أملاك أسر يهودية كانت تعيش في المنامة ولها مدافن يهودية في البحرين حتي اليوم طبقا للمعلومات المتسربة من المشروع الإسرائيلي.
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
السلام عليكم
المتابع للأحداث في وقتنا لايستغرب مثل
هذا الشئ على الإسرائلين ذلك
كفانا الله شرهم وكف ايدهم عنا إن شاء الله
نسأل الله العظيم أن يحفظ امننا ومملكتنا الحبيبه
قلب صارخ
تداعيات الشوق مؤلمه مؤلمه
قلب صارخ
اللــــه يستـــــــر
أتوقع خلاص ستقوم الحرب على إسرائيل
والقيامة بعدها تقوم
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
مع نفسك يا إسرائيل
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
يجيد اليهود الاستفزاز
تشير هذه التوجهات الإسرائيلية إلى أن الصراع لن ينتهي مع الدول العربية في ظل مطالب خيالية يهودية، اندثرت منذ 1400عام.هل هو إستخفاف بالعقل العربي ..؟
ما هي حقيقة الأحلام اليهودية في خيبر ..؟
منذ أوائل عقد السبعينيات، أنشأت وزارة العدل الإسرائيلية قسما خاصا لمتابعة وحصر الممتلكات اليهودية في الدول العربية التي هاجروا منها.. وقد تزايد الاهتمام الرسمي الإسرائيلي بنشاط هذا القسم مع كل تقدم في المسيرة السلمية العربية – الإسرائيلية.
ومع بدء مفاوضات الحل النهائي للقضية الفلسطينية طرحت الحكومة الإسرائيلية موضوع تعويض المهاجرين اليهود من الدول العربية بمقابل تعويض اللاجئين الفلسطينيين، واتضح أن المطلب الإسرائيلي ذريعة لابتزاز دول العالم للحصول على أموال تدعي إسرائيل أنها تخص ممتلكات لليهود في الدول العربية.. وفي إحدى الندوات الإعلامية الفلسطينية الإسرائيلية حول موضوع تعويض اللاجئين الفلسطينيين والمهاجرين اليهود من الدول العربية قال الدكتور "غاي" من جامعة هرتسليا لنظيره الفلسطيني: "لماذا يعترض الفلسطينيون على تعويض المهاجرين اليهود؟.. هنالك أموال ستأتي من دول العالم لنا ولكم هل نرفضها؟!".
أقوال الدكتور "غاي" توضح أن المسألة بالنسبة لإسرائيل لا تتعلق بحقوق مهاجرين يهود، وإنما بعملية "ابتزاز" لدول العالم، للحصول على أموال تحت عناوين متعددة منها تعويض المهاجرين اليهود.
وفي هذا الإطار، عادت مجموعات يهودية متدينة للادعاء حول "ممتلكات يهودية" منذ ألف وخمسمائة عام في المملكة العربية السعودية وهي خيبر وقينقاع وبني النضير، ورغم أن ادعاءات المجموعات اليهودية لا تتبناها رسميا الحكومة الإسرائيلية ولكنها في الوقت نفسه تستغلها لنفس أغراض التعويض.
إن كان فعلاً الكاتب المطرفي أول من أعاد نشر هذا الخبر ..!
سوف أقول له من أين لك هذا ..؟
رحمك الله يا أبا جدي
من يعطيني مقال هذا الأديب الراحل رحمه الله عام 1416هـ في صحيفة الحياة , والذي كان بعنوان :
مهرجان الجنادرية وثقافة المرأة السعودية .
حينها سوف أؤكد لكم بأن مقال المطرفي قديم , ولا أعلم الهدف من إعادة الموضوع للساحة وتعديل التواريخ , حتى وإن تناقلته جميع وسائل الإعلام .
ملحوظة : لن تجدوا مقال الجفري فقد بحثت قبلكم ..!
السبب حتى عام 1416هـ لم نصل لتقنية الأنترنت والكمبيوتر , مازلنا مجتمع جاهل ..!
بالمختصر هنا حقوق فكرية مسروقة .. إحترامي وتقديري للجميع .
بقلم : عبدالرحمن الصميلي .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
لقد توقفت لصلاة العشاء وعدت بعدها للبحث في مكتبتي المتواضعة وما كنت أحتفظ به وإليكم تكملة المقال الذي كم تمنيت من صحفنا إعادة أرشيفها وتنظيمه ووضعه للباحث مع تطور تقنية المعلومات .
يقول الكاتب الذي أجهل إسمه ولكني ربطت المقال بموضوع الأديب الراحل : عبدالله بن عبدالرحمن الجفري رحمه الله .
وقال الشيخ عبد الله نمر درويش زعيم الحركة الإسلامية في إسرائيل: "غالبية اليهود في لإسرائيل من "الاشكيناز"، وهم لا يقيمون وزنا لليهود القادمون من الدول العربية، ويتعاملون مع اليهود العرب بنظرة فوقية.. ولا يوجد حديث في إسرائيل عن طلب العودة لخيبر وقينقاع مثلا، رغم وجودها ضمن تاريخهم، فهم يتحدثون عن السموأل كشاعر عربي يهودي، ويعتبرونه من علية الشعراء العرب وإن كان يهوديا.. وبالتالي فإن "خيبر" إحدى المحطات في تاريخ اليهود، يدرسونها ولا يتحدثون عنها.. وإنما هنالك بعض المدارس الدينية اليهودية في إسرائيل، تتحدث عنها كأملاك يهودية في المملكة العربية السعودية، ويستغل ساسة إسرائيل هذه الادعاءات في مفاوضات الحل النهائي للمقايضة للحصول على أموال التعويض.. فغالبية اليهود هاجروا من اليمن، وقاموا باستئجار مناطقهم في المملكة العربية السعودية أو "الجزيرة العربية" من الأنصار".
وأضاف الشيخ عبد الله نمر درويش: "إن من يتحدث عن أملاك اليهود في السعودية هي مدرسة دينية تتبع حركة "شاس"، حتى إن حركة "شاس" في مجملها لا تتبنى مثل هذه الادعاءات، ولكنْ جزء من "شاس" يطرح ذلك، ولا يطرحون مبدأ العودة إلى "خيبر".. وأعتقد أن ما يطرح في تلك المدرسة الدينية اليهودية، هو فكرة مسيسة بدت أكثر وضوحا مع تزايد الحديث عن حق العودة والمفاوضات وتعويض اللاجئين، ولكن الحقائق التاريخية تقول أيضا إنها ممتلكات مزعومة في الدول العربية".
وقال د. محمود الزهار عضو قيادة حركة "حماس": "إن اليهود لا يتحدثون عن "خبير" إلا في الخفاء، بإطار عملية التعبئة والتحريض الداخلي لديهم.. ولو لاحظنا الخريطة المرسومة على العملة المعدنية الإسرائيلية "لأرض إسرائيل"، نلاحظ أنها تشمل أجزاء من السعودية وأجزاء من العراق وسيناء وأجزاء من مصر، إضافة لفلسطين والأردن وسوريا ولبنان.. وهذه الخريطة تعبر عن الأحلام اليهودية، وتشير ضمنا لخيبر وقينقاع وبني النضير.. وهذا النمط من أساليب التربية اليهودية والشحن الداخلي في أوساط اليهود المتدينين، ولا يعتمدها الطرف العلماني في إسرائيل إلا عندما يحتاجها.. وعندما زار بيغن مصر بعد اتفاقية "كامب ديفيد" رفض إقامة السفارة الإسرائيلية شرق نهر النيل، وطلب من سفارته البحث عن مكان غرب نهر النيل، لأنهم يعتبرون منطقة "شرق نهر النيل منطقة ضمن أرض إسرائيل"!!.. والعلم الإسرائيلي عليه خطّان أزرقان يمثلان نهري النيل والفرات.. وعندما زار "بيغن" مصر أيضا تحدث عن أن أجداده بنوا الأهرامات.. وهذه كلها أساطير يهودية لا تستند إلى أي دليل تاريخي.. وحتى أن "هرتسيل" مؤسس الحركة الصهيونية كان علمانيا ولم يكن متدينا، وأصبح متدينا في المؤتمر الصهيوني عام 1920.. وعندما عرضت على اليهود "أوغندا" وافق هرتسيل على ذلك، ولما وجد غالبية اليهود من المتدينين رفضوا ذلك، ركب الموجة.. وهذا يحصل للآن في اللعبة السياسية في إسرائيل بين العلمانيين والمتدينين.. لذلك فإن اليهود يطرحون "خيبر" في الخفاء، ولا يعلنون ذلك، خوفا من المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي، بأن يظهر اليهود وكأنهم يطمعون في مكة المكرمة والمدينة.. ولكن في الخفاء وفي مدارسهم الدينية يتحدثون عنها كأملاك يهودية في خبير وغيرها".
وقال جرار القدوة، رئيس هيئة الرقابة الفلسطينية وأحد المهتمين بالشؤون الإسرائيلية: "لقد كان يهود خيبر وقينقاع وبني النضير عربا في ذلك الزمان، واندمجوا لاحقا في المجتمعات العربية بعد أن أسلم جزء كبير منهم، ولم نسمع عن أقوال علنية يهودية بالعودة إلى "خيبر"، باستثناء ما يقوله اليهود في إسرائيل بالخفاء. وعند دخول موشي ديان وزير الدفاع الإسرائيلي للقدس في حرب حزيران 1967 قال:" لقد انتقمنا ليهود خيبر ونحن في الطريق إليها "، وكانت صحفية "عكاظ" السعودية قد نقلت أقوال ديان آنذاك في مقال لمحمد حسين زيدان".
وقال د. عصام سيسالم خبير الآثار الفلسطيني: "في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم انتهى عهد اليهود في الجزيرة العربية، فهاجر من بقي منهم حيا إلى "أذرعات" جنوب سوريا، ولم يبق لهم سوى أثر قبلي، فقد امتصهم الإسلام في نهاية المطاف، ومعظهم دخلوا في الدين الإسلامي، ومواقعهم اندثرت منذ ذلك العهد.. وفي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضا.. ولكن يوجد الآن بعض الرواسب في فكر حركات يهودية في إسرائيل مثل "شاس" و"المفدال" الذين يتطلعون لخيبر".
خرائط لبساتين خيبر:
الأطماع الإسرائيلية في خيبر بحجة وجود ممتلكات يهودية في الجاهلية وصدر الإسلام، لا يتحدث عنها السياسيون الإسرائيليون علنا، ولكنها تحتل اهتماما بارزا وواضحا في مراكز أبحاث إسرائيلية متخصصة مثل: "ديان" و"جافي" و"شلواح".
ومراكز الأبحاث الإسرائيلية تعد الآن خرائط لبساتين اليهود في المدينة المنورة وخيبر والتشكيلات القبلية اليهودية التي وجدت مع بادية ظهور الدعوة الإسلامية.
وهذا الاهتمام الإسرائيلي يعكس المطالبة اليهودية المستقبلية بـ "الحقوق اليهودية في الجزيرة العربية " بمقابل حقوق اللاجئين الفلسطينيين.
وتشير هذه التوجهات الإسرائيلية إلى أن الصراع لن ينتهي مع الدول العربية في ظل مطالب خيالية يهودية، اندثرت منذ 1400عام.
من جهة أخرى، يطرح السؤال الكبير حول المطالبة اليهودية المستقبلية في حقوق مزعومة، هل ستأخذ أيضا بعدا آخر بمطالبة " بحق عودة لأماكن يهودية تاريخية" في المملكة العربية السعودية واليمن ودول الخليج العربي.
الجانب الرسمي الإسرائيلي يرفض حتى الآن الحديث عن هذه القضية بشكل واضح، ولكن الحركة النشطة في مراكز الأبحاث الإسرائيلية المتخصصة تعكس توجهات قادمة، لم يحن الوقت بعد للجانب الرسمي الإسرائيلي تبنيها.
بالنسبة لي لن أهتم لما نشره خالد المطرفي ..!
لكني بالفعل متضجر من التطاول على الحقوق الفكرية إن كان فعلاً المطرفي صاحب السبق في إثارة هذا الموضوع وتناقله فلماذا لم نرى نسب الحقوق الفكرية لأصحابها ..؟ حفظاً لتلك الحقوق وإحتراماً لتلك الأقلام ..!!
في الحقيقة شدني الموضوع وكوني أحتفظ بمقالات مهمة قديمة ربطت هذا المقال بعنوان الأديب الراحل عبدالله الجفري وعندما عدت لمذكرتي تفاجأت مما نشر وعدم حفظ الحقوق , لذلك إن وجدت هذا المقال سوف أثبت لكم نشر هذا الموضوع عام 1416هـ .
شكراً قلب الوفا ومازلت أتمنى من صحافتنا وضع أرشيفها للباحث فهناك مقالات وأفكار وبحوث يستغلها البعض وينسبها لنفسه , وهذه سرقة فكرية لا يستهان بها , وإستخفاف بالعقل العربي .
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
والله تستاهل إسرائيل حـذيان مقاس 42 ( أكرم الله القراء )
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!