لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: جهاز أمريكي جديد يضاعف الخصوبة في وقت قياسي

  1. #1
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    جهاز أمريكي جديد يضاعف الخصوبة في وقت قياسي


    جهاز أمريكي جديد يضاعف الخصوبة في وقت قياسي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    في اكتشاف علمي مذهل يمنح أملاً جديداً للنساء اللاتي حرمن من نعمة الإنجاب، تمكن العالم الأمريكي بانوس زافوس من تطوير جهاز جديد يستخدم في إجراء عملية "حقن رحم المرأة ببذرة زوجها" في وقت قياسي وفي ظل مناخات صحية ممتازة، قد تؤدي إلى مضاعفة احتماليات حدوث الحمل عن تلك النسبة التي توفرها عمليات الحقن المعمول بها حالياً.


    وأشار زافوس عالم الإخصاب واختصاصي عقم الرجال إلى أن جهازه الذي حمل اسمه "جهاز زافوس للحقن" سيصل إلى مراكز الإخصاب الأردنية في غضون السنتين القادمتين، حيث سيكون الأردن أول دولة عربية تستفيد من هذه التكنولوجيا في إجراء عمليات الحقن، التي يتم الاعتماد عليها بشكل ملفت في السنوات الأخيرة للمساعدة في حدوث حمل لدى الزوجات اللاتي يفشلن في الحصول عليه عبر اللقاءات الزوجية العادية.


    وطبقاً لما ورد "بجريدة البيان"، أوضح زافوس أن هذا الجهاز يعتمد تقنية عالية الجودة، وذلك من خلال سكب السائل المنوي للرجل من عضوه مباشرة إلى فتحة موجودة في الجهاز، ليمرّ ذلك السائل في عملية تنقية وتعقيم سريع، وفي زمن قياسي، قبل أن يخرج من فتحة أخرى تتصل بأنبوب موجود داخل رحم الزوجة، ومن هنا فإنّ احتماليات الحمل ترتفع إلى نحو ثلاثة أضعاف عن تلك الموجودة في الحقن المعتمد حالياً، لأنّ السائل المنوي لا يتعرض نهائياً لعوامل التلف الموجودة في الجو بعد خروجه من قضيب الرجل.


    الحقن الهرموني يعالج عقم النساء
    ===================
    وفي نفس الصدد، تمكن فريق بريطاني من علاج بعض حالات العقم عند النساء عن طريق الحقن الهرموني، حيث قاموا بحقن بعض النساء المتطوعات بجرعات صغيرة من هرمون الـ "كيسبيبتين" وكان له تأثير إيجابي على زيادة إنتاج الهرمونات التي تسيطر على عملية الطمث.


    وأشار أعضاء الفريق من مستشفى هامر سميث بلندن، إلى أن استخدام بعض الكميات من هرمون الـ "كيسبيبتين" يساعد على زيادة إنتاج الهرمونات، التي تسيطر على عملية الطمث، حيث كان قد تم تحديد هذا الهرمون باعتباره يقوم بعمل المحول الجيني الذي يعمل في فترة البلوغ.


    وعلى سياق متصل، نجح علماء يابانيون في تحويل الخلايا الجنينية الجذعية العادية لفأر عادي إلى نطاف، وهذه هي المرة الأولى التي يستطيع فيها العلماء حصاد النطاف من خلايا جذعية في المختبرات.


    ويعتقد الأطباء أن هذه الخطوة هي حجر الأساس في معالجة العقم، بالإضافة إلى دراسة سر تشكل الخلايا الجنسية التي تسيطر على التناسل والتكاثر البشري.


    وذهب العلماء لأبعد من ذلك في تفكيرهم، حيث يتصورون بأن السيطرة على إنتاج النطاف ستساعدهم على هندسة إنتاج نطاف بشرية ذات طبيعة خاصة تتوافق مع مطالب الأزواج، مثل إنتاج طفل طويل أو ذي قدرة عقلية خارقة، مما أثار جدلاً أخلاقياً كبيراً حول آلية التلاعب بالمورثات وشرعية تبديل الإنسال البشرية في الأوساط المخبرية.


    وقد استطاع الأطباء إثبات امكانية استخدام النطاف الجديدة في إخصاب البويضات وتحويلها إلى أجنة.


    وأوضح أحد الباحثين أن الاعتقاد السائد حالياً هو أنه يمكن إنتاج بويضات أنثوية في الأوساط المختبرية بتحويل الخلايا الجذعية إليها، وهذا يعني بأن عملية الاخصاب يمكن أن تتم من خلايا جسم واحد وذلك بتحويل خلية إلى بويضة وخلية أخرى إلى نطفة وإجراء الإخصاب بينهما، أي يمكن إنتاج أجنة وأجساد بشرية من دون وجود بشر، حسبما يتصوره بعض العلماء.


    بروتين جديد يزيد إنتاج المني
    ==================
    نجحت دراسة فرنسية من خلال فريق بحثي متخصص في التوصل إلى تحديد مؤثر جديد في البلوغ الجنسي لدى ذكور الفئران، وذلك من خلال بروتين توصل إليه العلماء، يفتح الباب أمام كثير من آفاق البحث العلمي، التي تستهدف التوصل إلى طريقة تكفل زيادة إنتاج المني، لاسيما لدى الرجال الذين يعانون من مشاكل تتعلق بالخصوبة.


    وقام الباحثون بدراسة عمل البروتين ، معتمدين علي نموذجين من الفئران، يتوفر الأول على البروتين على عكس الثاني.


    وجاءت النتيجة مثيرة للدهشة، حيث تبين أنّ النموذج الثاني، الذي لا يتوفر على البروتين كان قادراً على التزاوج نحو أسبوع قبل النموذج الآخر.


    وأوضح رئيس الفريق البحثي أن الفارق مثير للاهتمام،خاصة أن ذكور الفئران يبلغون منذ الأسبوع السابع أو الثامن، كما أن القوارض من المجموعة الأولى انتجوا كميات أكثر من مادة التستوسترون، التي تؤدي إلى بلوغ مبكر للمميزات الجنسية.

    في اكتشاف علمي مذهل يمنح أملاً جديداً للنساء اللاتي حرمن من نعمة الإنجاب، تمكن العالم الأمريكي بانوس زافوس من تطوير جهاز جديد يستخدم في إجراء عملية "حقن رحم المرأة ببذرة زوجها" في وقت قياسي وفي ظل مناخات صحية ممتازة، قد تؤدي إلى مضاعفة احتماليات حدوث الحمل عن تلك النسبة التي توفرها عمليات الحقن المعمول بها حالياً.


    وأشار زافوس عالم الإخصاب واختصاصي عقم الرجال إلى أن جهازه الذي حمل اسمه "جهاز زافوس للحقن" سيصل إلى مراكز الإخصاب الأردنية في غضون السنتين القادمتين، حيث سيكون الأردن أول دولة عربية تستفيد من هذه التكنولوجيا في إجراء عمليات الحقن، التي يتم الاعتماد عليها بشكل ملفت في السنوات الأخيرة للمساعدة في حدوث حمل لدى الزوجات اللاتي يفشلن في الحصول عليه عبر اللقاءات الزوجية العادية.


    وطبقاً لما ورد "بجريدة البيان"، أوضح زافوس أن هذا الجهاز يعتمد تقنية عالية الجودة، وذلك من خلال سكب السائل المنوي للرجل من عضوه مباشرة إلى فتحة موجودة في الجهاز، ليمرّ ذلك السائل في عملية تنقية وتعقيم سريع، وفي زمن قياسي، قبل أن يخرج من فتحة أخرى تتصل بأنبوب موجود داخل رحم الزوجة، ومن هنا فإنّ احتماليات الحمل ترتفع إلى نحو ثلاثة أضعاف عن تلك الموجودة في الحقن المعتمد حالياً، لأنّ السائل المنوي لا يتعرض نهائياً لعوامل التلف الموجودة في الجو بعد خروجه من قضيب الرجل.


    الحقن الهرموني يعالج عقم النساء
    ===================
    وفي نفس الصدد، تمكن فريق بريطاني من علاج بعض حالات العقم عند النساء عن طريق الحقن الهرموني، حيث قاموا بحقن بعض النساء المتطوعات بجرعات صغيرة من هرمون الـ "كيسبيبتين" وكان له تأثير إيجابي على زيادة إنتاج الهرمونات التي تسيطر على عملية الطمث.


    وأشار أعضاء الفريق من مستشفى هامر سميث بلندن، إلى أن استخدام بعض الكميات من هرمون الـ "كيسبيبتين" يساعد على زيادة إنتاج الهرمونات، التي تسيطر على عملية الطمث، حيث كان قد تم تحديد هذا الهرمون باعتباره يقوم بعمل المحول الجيني الذي يعمل في فترة البلوغ.


    وعلى سياق متصل، نجح علماء يابانيون في تحويل الخلايا الجنينية الجذعية العادية لفأر عادي إلى نطاف، وهذه هي المرة الأولى التي يستطيع فيها العلماء حصاد النطاف من خلايا جذعية في المختبرات.


    ويعتقد الأطباء أن هذه الخطوة هي حجر الأساس في معالجة العقم، بالإضافة إلى دراسة سر تشكل الخلايا الجنسية التي تسيطر على التناسل والتكاثر البشري.


    وذهب العلماء لأبعد من ذلك في تفكيرهم، حيث يتصورون بأن السيطرة على إنتاج النطاف ستساعدهم على هندسة إنتاج نطاف بشرية ذات طبيعة خاصة تتوافق مع مطالب الأزواج، مثل إنتاج طفل طويل أو ذي قدرة عقلية خارقة، مما أثار جدلاً أخلاقياً كبيراً حول آلية التلاعب بالمورثات وشرعية تبديل الإنسال البشرية في الأوساط المخبرية.


    وقد استطاع الأطباء إثبات امكانية استخدام النطاف الجديدة في إخصاب البويضات وتحويلها إلى أجنة.


    وأوضح أحد الباحثين أن الاعتقاد السائد حالياً هو أنه يمكن إنتاج بويضات أنثوية في الأوساط المختبرية بتحويل الخلايا الجذعية إليها، وهذا يعني بأن عملية الاخصاب يمكن أن تتم من خلايا جسم واحد وذلك بتحويل خلية إلى بويضة وخلية أخرى إلى نطفة وإجراء الإخصاب بينهما، أي يمكن إنتاج أجنة وأجساد بشرية من دون وجود بشر، حسبما يتصوره بعض العلماء.


    بروتين جديد يزيد إنتاج المني
    ==================
    نجحت دراسة فرنسية من خلال فريق بحثي متخصص في التوصل إلى تحديد مؤثر جديد في البلوغ الجنسي لدى ذكور الفئران، وذلك من خلال بروتين توصل إليه العلماء، يفتح الباب أمام كثير من آفاق البحث العلمي، التي تستهدف التوصل إلى طريقة تكفل زيادة إنتاج المني، لاسيما لدى الرجال الذين يعانون من مشاكل تتعلق بالخصوبة.


    وقام الباحثون بدراسة عمل البروتين ، معتمدين علي نموذجين من الفئران، يتوفر الأول على البروتين على عكس الثاني.


    وجاءت النتيجة مثيرة للدهشة، حيث تبين أنّ النموذج الثاني، الذي لا يتوفر على البروتين كان قادراً على التزاوج نحو أسبوع قبل النموذج الآخر.


    وأوضح رئيس الفريق البحثي أن الفارق مثير للاهتمام،خاصة أن ذكور الفئران يبلغون منذ الأسبوع السابع أو الثامن، كما أن القوارض من المجموعة الأولى انتجوا كميات أكثر من مادة التستوسترون، التي تؤدي إلى بلوغ مبكر للمميزات الجنسية.

  2. #2
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية غزوله

    ركن الصحة والأسرة
    تاريخ التسجيل
    03 2010
    الدولة
    انا في عالمي المجهول
    المشاركات
    23,865

    رد: جهاز أمريكي جديد يضاعف الخصوبة في وقت قياسي


    افضل الاطعمة لزيادة الخصوبة للمراة و زيادة فرص الحمل

    ليس من باب الخرافات العلمية أبداً إن تحدثنا عن حميات خاصة بالخصوبة. الطب التقليدي، وخصوصاً في الشرق، كان يعوّل على أنواع معينة من الطعام، اعتقد أنّها تساعد المرأة في الإنجاب. صحيح أنّ الطب الحديث بآفاقه الشاسعة يرفع لواء النظام الغذائي المتوازن، إلا أنّ الكثير من العوامل الخارجية قد تؤثر على خصوبة السيدة، وخصوصاً الضغط النفسي، وعوامل التلوّث، وحتى تناول بعض الأدوية.
    "الخلل الغذائي يمكن أن يكون عاملاً أساسياً في تعزيز العقم، ويمكن لهذا الخلل ألا يترجم مباشرةً على شكل زيادة في الوزن أو نقصان"، يشرح طبيب العقم والغدد والسكري محمود عبود.
    "لا شيء يضمن أنّ اتباع نظام غذائي معيّن يعني الحمل فوراً، فقد تتضافر الكثير من العوامل الخارجية والعضوية التي تجعل الحمل غير ممكن. التغذية السليمة ليست إلا باباً ممكناً قد يساعد العلاجات التقليدية"، يشرح الطبيب.


    فما هو الغذاء الخاص الذي قد يساعد في دعم الخصوبة؟
    الخبيرة الغذائية الفرنسية ليتسيا أغيلو، تشرح ذلك على موقع "توب سانتي" الطبي. بحسب أغيلو، يجدر أولاً بأي نظام غذائي أن يحمي الخلايا الجنسية، وخصوصاً البويضات
    والحيوانات المنويّة، لهذا يجب تعزيز الأطعمة المضادة للأكسدة. كما يجب الحفاظ على توازن عناصر الأوميغا 3.

    وتشكل زيادة الوزن خطراً على معدلات الخصوبة، سواء عند النساء أم عند الرجال، تشرح الخبيرة الفرنسيّة. لهذا، يجدر الابتعاد عن الدهون والحلويات الدسمة. كما يجدر التنبّه إلى الحفاظ على منسوب عالٍ من مجموعة الفيتامين B والحديد. وهذان العنصران عامل أساسي لرفد الخصوبة.

    في الخلاصة، هناك خمس مجموعات من الأطعمة التي تدعّم الخصوبة:
    • ثمار البحر على أنواعها كونها غنيّة بالأوميغا 3، ومضادات الأكسدة، والفيتامين B12، إضافةً إلى الحديد واليود والزنك والسيلينيوم.
    • الجوز، واللوز، وبذور الكتان، لغناها بالألياف والمعادن خصوصاً الكالسيوم والماغنيزيوم، إضافةً إلى الأوميغا 3 ومضادات الأكسدة.
    • كل الفاكهة الحمراء (تفاح، فراولة، كرز...) لإحتوائها على الكثير من مضادات الأكسدة...
    • الفاكهة المجففة على أنواعها لإحتوائها على معدل سكر منخفض.
    • كل أنواع الخضار ذات اللون الأخضر مثل البروكولي، والأرضي شوكي... لإحتوائها على الفيتامين B9 وقدرتها الكبيرة على مواجهة الأكسدة.
    للحصول على إفادة أكبر من هذه الأطعمة، يفضل طبخها على البخار للحفاظ على خواصها الغذائية، والإبتعاد عن القلي..


    منهج الطبيعي في علاج العقم حقق نجاحاً كبيراً ، وأشارات إلى دراسة علمية أجرتها جامعة شيري وجدت أن أزواجاً كانوا مصابين بالعقم حققوا نجاحاً بنسبة 80% ،وبعد أن أدخلوا تغيرات على أسلوب حياتهم ونظامهم الغذائي.
    وتحتاج بويضات المرأة إلى 3 أشهر على الأقل حتى يكتمل نموها وتخرج من المبيض، كما تحتاج خلايا الحيونات المنوية في الرجل إلى ما لايقل عن 3 أشهر حتى يكتمل نموها وتصبح جاهزة للقذف وتلقيح بويضة المراة.
    ومن ثم فإنه عند الرغبة في تحسين معدلات
    الخصوبة يحتاج الزوجين فترة 4 أشهر قبل حدوث الإخصاب ، وتسمى هذه الفترة( الرعاية الصحية ما قبل الأخصاب)، ولها نفس أهمية مرحلة الحمل وتحتاج لنفس القدر من الرعاية.
    وفيما يلي نتطرق لشكل النظام الغذائي والعلاج بالأعشاب المطلوب اتباعه خلال هذه المرحلة.
    الخطوة الأولى
    ( التغذية السليمة ...حجر أساس في العلاج غير الدوائي).
    تفيد التغذية السليمة في تعديل الاضطراب الهرموني الذي قد يحدث في جسم المراة ويؤثر على خصوبتها وقدرتها على الإنجاب.
    وهناك أغذية تضعف درجة
    الخصوبة لكلا الزوجين ، وأخرى تحسن فرص الإنجاب. وهذا يؤكد ضرورة اتباع الزوجين نظام غذائي صحي لنجاح عملية الإخصاب .
    وينصح د.محيي الدين عمر لبنية، استشاري التغذية بمستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة، الزوجين باتباع النصائح الغذائية التالية لتحسين فرص الإنجاب والوقاية من حدوث حالات نقص غذائي قد تزيد تعقيد مشكلة ضعف
    الخصوبة لأحدهما أو كلاهما:
    1- اتباع
    نظام غذائي متزن يوفر العناصر الغذائية التي يحتاج إليها جسم الزوجين ، أهمها الفيتامينات والعناصر المعدنية ، حيث يؤدي نقص بعضها إلى ضعف الخصوبة في المرأة وقلة عدد النطف في الرجال الحد من تناول الأغذية السريعة والمحتوية على مركبات مضافة وخاصة المحليات الصناعية كالسكارين وسيكلامات وغيرها.
    3- على السيدات الإكثار من الأغذية الغنية بالإستروجين النباتي مثل البقول ومنتجات الصويا والعدس والحمص وبذور فول الصويا والكتان.
    4- الحد من استمعال الدهون المحتوية على أحماض دهنية مشبعة والسمن والزبد الصناعيين المحتوي على أحماض دهنية من نوع (ترانس) الضارة بالصحة وتزيد ضعف الخصوبة في الزوجين.
    5- الإكثار من الخضروات والفواكه في طعام الزوجين لما توفره من فيتامينات وعناصر معدنية يحتاج إليها الجسم بما فيها الجهاز التناسلي.
    6- ممارسة الرياضة البدنية يومياً لأهميتها في تحسين الحالة الصحية للجسم بما فيها الهاز التناسلي للرجل وللمرأة.
    7- تناول احجام كافية من الماء بمعدل 30 إلى 35 مليلتر لكل كجم من وزن الجسم في ظروف الطقس العادية ، وتزداد عند ارتفاع درجة الحرارة و التعرق الشديد.
    الخطوة الثانية:
    ضرورة تجنب الزوجين تناول أغذية ومشروبات ثبت علمياً أن لها تأثير سلبياً على درجة خصوبة الجنسية وخاصة المرأة ، ومنها :-
    1- الخمور: تأكد أنها تؤثر سلبياً على خصوبة المرأة، وتؤدي إلى تقليل عدد النطف المشوهة في السائل المنوي للرجل ، كما تقلل قدرة الجهاز الهضمي على امتصاص بعض العناصر الغذائية الهامة كالزنك وهو معدن هام للخصوبة في الرجال.
    2- التدخين: يرتبط ارتباطاً شديداً بالعقم لدى النساء ، وقد يؤدي إلى تبكير سن اليأس. وإلى انخفاض عدد النطف في السائل المنوي ويزيد من تشوهها ويقلل نشاطها.
    3- الكافين: هناك أدلة علمية بأن مركب الكافيين يضعف الخصوبة للمرأة ويقلل من احتمالات حملها. وذكرت دراسة علمية حديثة أن مشاكل النطف (قلة عددها وتشوهها وضعف نشاطها) تزداد فرص حدوثها مع كثرة عدد فناجين القهوة التي تشربها الأم يومياً. لذا ينصح بعدم الإفراط في تناول الأغذية والمشروبات التي تحتوي على الكافيين قبل 3 أشهر على الأقل من محاولة زيادة فرص حدوث الإخصاب، وتشمل هذه المشروبات أيضا المشروبات الغازية المحتوبة على الكافيين مثل الكولا والكاكا والشاي والقهوة وغيرها.
    4- فول الصويا : ينبغي أن يتجنب الرجال الراغبون في الأنجاب تناول أغذية فول الصويا ، فقد وجد فريق من الباحثين في بيلفاست أن الصويا تؤدي دوراً في مشاكل العقم عند الرجال لاحتوائها على هرمون الأنوثة ( الأستروجين) ، فيرتبط تناول الكثير منه بحدوث ضعف نشاط النطف. وتدخل الصويا في تصنيع بعض المنتجات الغذائية مثل البيتزا، وشاع استعمال اللحم الصناعي المحضر رئيسا منبروتينات بذور فول الصويا كالهمبرجر والنقانق واللنشون.
    5- الإستروجين الصناعي: من العوائق الأساسية أما توزان الهرمونات في جسم المرأة ، وهو من الأمور التي يجب مراعتها عند محاولة الإخصاب .ويعد استخدام الإستروجين الطبيعي (النباتي) قبل فترة الإخصاب أحد أفضل طرق التخلص من أي كميات زائدة منالإستروجين الصناعي.
    الخطوة الثالثة:
    الإكثار من الأغذية التي أثبتت الدراسات العلمية أهميتهاغ في زيادة الخصوبة ومنها:
    1- اليكوبين : ينصح الرجال بنتاول الأطعمة الغنية به ، فقد أظهرت نتائج دراسة في أجراها(معهد أول إنديا للعلوم الطبية في نيودلهي) أن الليكوبين يفيد في تحسين خصوبة الرجال حيث يزيد تركيز الحيوانات المنوية ويحسن نشاطها وشكلها. ومن الأغذية الغنية بالليكوبين الطماطم والبطيخ والعنب وبعض الأسماك الصدفية.
    2- حمض الفوليك : وجد بحث جديد أجراه البرفسور ( بروس إيمس) من جامعة كاليفورنيا أن حمض الفوليك يفيد في تعزيز نشاط النطف في السائل المنوي ويزيد عددها عند الرجال الذين يعانون عقماً جزئياً.
    3- بذور القرع : غنية بالزنك والأحماض الدهنية الأساسية

    تقبل اضافتي يعطيك العافيه عالعلومات المفيده
    لاحرمنا الله اطـــــــــــروحاتك
    دمت بحفظ الرحمننقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أعشق الليل

    -

    القلم الثائر
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    دُرُة المدائن
    المشاركات
    48,109

    رد: جهاز أمريكي جديد يضاعف الخصوبة في وقت قياسي

    شكرا دكتوره لاثراء الموضوع بماهو مفيد

    دمت بخير وبصحة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •