خلال ثلاث أيام كنت خلالها بمستشفى صامطة العام ،، بصدق هنالك فرق والله هنالك فرق ،،!
عندما سألت عن الاسباب أجابني أحد قيادي المستشفى بأن المنشاة تخلصت من أغلب سرطاناتها المزمنة وبأنهم منطلقون للنجاح ،،!

شكرا لتمريض الطوارئ وقسم الأطفال ،،
شكرا لأطباء الطوارئ وطبيبة الأطفال،،
شكرا لتمريض جناح تنويم الأطفال ،،
شكرا شكرا ،،!
هنيئا لكم هكذا توهج وأستمروا بعطائكم ،،!

مع التحية مواطن قدم بفلذة كبده بين الحياة والموت فشكرا لله ثم شكرا مستشفى صامطة العام .