...بعد أن أردت ملكه الذي بقي مع الفيل وعدد من الجنود قتيلا ...لملم بقاياه المهزومة ومضى يلعن نفسه ...
هناك وعلى كرسي مكتبه الفاره ... ربض كثور هزيل ... وكتب : مبروك ... أنت طالق ...حسب الرهان المتفق عليه ...!

__________________