مع قرب دخول الشهر الفضيل رمضان تزداد قلوبنا شوقا لهلاله
وتزداد الأسعار لهيبا لتحتفي بنا
كما تعلمون فلرمضان خصوصية في كل شيء حتى في تمويناته الاستهلاكية
والتي يبقى جزء منها بعد انتهاء الشهر الفضيل
ولذلك مع غياب الرقيب والحسيب وزارة التجارة الموقرة
سيحاول التجار رفع أسعار مواد التموين الرمضانية ليعوضوا ما سيبقى في مستودعاتهم ..
هذا ما أتوقعه ولا أتمناه مع الصمت الرهيب لوزارة التجارة والذي قوبل بجشع كبير من التجار
الذين أمنوا العقوبة ..
كان الله في عون محدودي ومعدومي الدخل