أبدعت والله يا إبراهيم معنى ومبنى
نظمًا وإلقاء.
لافض فوك.
|
 |
أبدعت والله يا إبراهيم معنى ومبنى
نظمًا وإلقاء.
لافض فوك.
ضيفنا الكريم فـ لنغرد قليلاً في سماء العلمانية واللبرالية المعاصرين ولن نطيل في أجوائهم
سؤالي .. لهم مفاهيم وتعريفات وصور تطبيقية مختلفة
ما رأيك في كتاباتهم المسمومة وهل أثرت سلباً على القارئ العادي ؟
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
,,المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نوف
لقد اختلط الحابل بالنابل وما يكاد القاريء - حتى الحصيف - يميّز بينهم , ففي كل حينٍ يظهرون بلونٍ مختلف .
القاريء العادي غرق - والله - بينهم وصار يدعو إلى تحرير المرأة عبثــًا بلا رأيّ ولا منطق .
باختصار الكتابات التي تدعو إلى العقلانية وتتوازن مع الدين والدنيا هي ما يجب الأخذ بها , وما سوى ذلك فهو شاذ .
,,
التعديل الأخير تم بواسطة إبراهيم النجمي ; 31 -12- 2010 الساعة 01:19 AM
نحدّق بدهشة .. وكم يبهرنا سنا نورك .
وطن ( 1 )
الشمعة التي احترقت لتنير الدرب لإبراهيم
الرّحم الحنونة التي أنجبتك في الزمان لتكون ولولاها لم تكن
ماهو حظها من قلب وقلم إبراهيم ؟!
وطن ( 2 )
من حملك على كاهله .. من بنى حولك سياج حماية
من رعاك وأعطاك .. وأدّبك وربّاك .
ماذا تقول له ؟
وطن ( 3 )
ماذا تعني لك جازان ؟!
أطربنا بثمّة أبيات قد عزفتها على أوتار حبّها.
,,
وطن ( 1 )
عند البدء في الحديث عن أمي يخاصمني الوقت , أنـّى له السيطرة على هذا الفضل الأبدي .
ما ضرّني إن وصل حزني إلى عنان السماء , ما دامت أمي تستنشق الهواء .!!
وطن ( 2 )
لولا هذا الوطن لما استقرّ لي هنا مقام , تبّنى الكدّ من أجل أن يرى على الشفاه السعد ..!!
وطن ( 3 )
أحيانــًا أشكّ أنني أسكن في جازان - حين الغربة - لأنني أراها تسكن في داخلي ..
وقد كتبت فيها بعد غياب :
أيّ شـوقٍ هـدّ رَحـلـي ؟
ضاع قلبي ضاع عقلي
لم يعد عنـدي اصطبـارٌ
قـد دنـتْ ساعـة قتلــي
عفتُ علمي عفت حلمي
عفت شربي عفت أكلي
عفـت حتـى مـا ألاقــي
من وجـوه .. لا تسـلـي
من غيـاب طـال قـسـرًا
عن أراضي النجم أصلي
آه يـا جـــازان عـــذرًا
ليس عنــدي أيٍ حــــلِ
ليس عندي غيـر شــوقٍ
يحرق القلــب ويـصلــي
إن ذكرتُ (الخشل) أحزن
أو ذكرت (العين) أغـلــي
أو ذكـرت البحـر يـهــدر
زاد غـلٌ فــوق غـلــي
زرعهـا قد جاد خيــرًا
ليس هذا القول قولــي
حسنها قد ماج سحرًا
ويل شعري ثم ويلـي
من سوى جازان حازت
كل هذا الحـب قل لي ؟
,,
للمرح مساحة في مائدتنا بلسان ضيفنا ومكرنا.. إبراهيم لك موقف مع أذاعة المدرسة ان كنت لا تذكر
لك هذا المدخل .. صفحتين والمرشد الطلابي .. حدثنا عنه 1:
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
,,
أشمّ رائحة معاذ ... هذا أمرٌ دبّر بليل ..
لا أنسى هذا الموقف المحرج والمضحك والمحفز والمبكي أيضــًا
أذكر في ثاني متوسط طلب مني الأستاذ وقال : لازم تخرج اذاعة وكلمة بعد..
قلت : صعبة يا أستاذ أنا أول مرة أطلع اذاعة ..
فأصرّ وقال ( تطلع يعني تطلع )
قلت : طيب عطني حديث أو هل تعلم أو أي شي قصير ... قال : مافي إلا تطلع كلمة .
قلت : اوك
وأنا من زود الشطارة والدلاخة رحت البيت وكتبت صفحتين عشان أطلع قدام الناس في الإذاعة وأقراها
.....
أما الآن مع الطالب إبراهيم والكلمة ..
والله وصلت للمايك ارتبكت وارتعشت وفيني نفضة ما يعلم فيها لربي
وقلت أول سطرين إلا وأنا أوقف ..
وبعدين رجعت من البداية وقريت لحد أول سطرين ومافي ..
الكلام مو راضي يجي من الخوف قدام الناس .
وأنا بدري عليّ لا أعرف فن الإلقاء ولا يحزنون .
ومعاذ أكيد جالس يضحك عليّ
شافني المرشد الطلابي وأنا أتلعثم ورحمني ما قصرّ
ومسكني وقال : خلاص إبراهيم لا تكمّل وتعالي فوق غرفتي بعد الحصة الأولى
وهذي كل القصة
وطبعــًا ما قصرّ المرشد وجهني الله يعطيه العافية
>>> معاذ وينك هاه
,,
,,
أشمّ رائحة معاذ ... هذا أمرٌ دبّر بليل ..
لا أنسى هذا الموقف المحرج والمضحك والمحفز والمبكي أيضــًا
أذكر في ثاني متوسط طلب مني الأستاذ وقال : لازم تخرج اذاعة وكلمة بعد
قلت : صعبة يا أستاذ أنا أول مرة أطلع اذاعة ..
فأصرّ وقال ( تطلع يعني تطلع )
قلت : طيب عطني حديث أو هل تعلم أو أي شي قصير ... قال : مافي إلا تطلع كلمة .
قلت : اوك
وأنا من زود الشطارة والدلاخة رحت البيت وكتبت صفحتين عشان أطلع قدام الناس في الإذاعة وأقراها
.....
أما الآن مع الطالب إبراهيم والكلمة ..
والله وصلت للمايك ارتبكت وارتعشت وفيني نفضة ما يعلم فيها لربي
وقلت أول سطرين إلا وأنا أوقف ..
وبعدين رجعت من البداية وقريت لحد أول سطرين ومافي ..
الكلام مو راضي يجي من الخوف قدام الناس .
وأنا بدري عليّ لا أعرف فن الإلقاء ولا يحزنون .
ومعاذ أكيد جالس يضحك عليّ
شافني المرشد الطلابي وأنا أتلعثم ورحمني ما قصرّ
ومسكني وقال : خلاص إبراهيم لا تكمّل وتعالي فوق غرفتي بعد الحصة الأولى
وهذي كل القصة
وطبعــًا ما قصرّ المرشد وجهني الله يعطيه العافية
>>> معاذ وينك هاه
,,
إبراهيم كانَ من أفضل الطلاب إلقاءً في الإذاعة
ومن أكثر الطلاب ارتجالاً في المحافل .
كانَ زميلَ دراسةٍ بشوش , وكنّا ثنائياً مشاكساً يُشار إلينا بالبنانِ في المدرسة ,
وأيّة مصيبةٍ أو مقلب تجدنا إبراهيم ومعاذ أول من يستدعيهما مدير المدرسة .!
ثمّ أينَ سؤالي ومساهمتي التي أرسلتها إليكَ يا أبو نوف ؟!
.
هلا وغلا معاذ
إبراهيم كانَ من أفضل الطلاب إلقاءً في الإذاعة
ومن أكثر الطلاب ارتجالاً في المحافل .
كانَ زميلَ دراسةٍ بشوش , وكنّا ثنائياً مشاكساً يُشار إلينا بالبنانِ في المدرسة ,
وأيّة مصيبةٍ أو مقلب تجدنا إبراهيم ومعاذ أول من يستدعيهما مدير المدرسة .!
ثمّ أينَ سؤالي ومساهمتي التي أرسلتها إليكَ يا أبو نوف ؟!
.
شوف بعد ما علمتني بتلباع بعض ناس رجمته بمجوال وكأني سمعت
رسالة بس انت تعرفك اخوك ناهي يتناول امويه وبكذا سقط سؤالك سهوا
في الوارد حتى امس الظهر وديليت .. ابشر بالعوض
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
,,
إبراهيم كانَ من أفضل الطلاب إلقاءً في الإذاعة
ومن أكثر الطلاب ارتجالاً في المحافل .
كانَ زميلَ دراسةٍ بشوش , وكنّا ثنائياً مشاكساً يُشار إلينا بالبنانِ في المدرسة ,
وأيّة مصيبةٍ أو مقلب تجدنا إبراهيم ومعاذ أول من يستدعيهما مدير المدرسة .!
ثمّ أينَ سؤالي ومساهمتي التي أرسلتها إليكَ يا أبو نوف ؟!
.
معاذ
مشاكس صح لكن إلقاءً
وارتجالاً بعد
شكرًا على مرورك ويكفيني سماع صوتك , فهو أجمل سؤال بين الأحبة .
ودي
,,
\
فاصل لدقيقة مع روائع ضيفنا ونعود
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
أنوار المنتدى لكِ كل التقدير والأحترام مع الشكر الجزيل
سؤال لهمس المشاعر لضيفنا المتألق .. كـ التالي :
\
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
مرحباً بالحرف المعطر والكلمة الأنيقة العميقة
مرحباً بمن تتراقص الصفحات ابتهاجاً بعزف مفرداته
مرحباً وأهلاً بك أستاذ إبراهيم
س/ لو اختبأت في سحابة وعبثت بمحتواها وعندما هممت بالخروج رفضت مغادرتك
وأحكمت عليك أبوابها إلا ببيت يبقى رمزاً في ذاكرتها 00 فبماذا ستجود قريحتك ؟
س/ عندما يصمت الألم في داخلك00 0 كيف تتعايش معه ؟
س/الكتابة عملية مخاض 00متى يكتب إبراهيم نجمي ومتى تكتبه الكتابة ؟!
أبو نوف ، لهفة
شكري لكما متأرجح مابين قلبي ونبضي
فلكما من قلبي دعوة ومن نبضه تأمينه0
,,
تحدثُ نشوة السُكر في آخر الليل ..
أنوار ,,
طاب اللقاء بإجتماعك معنا ..
وسعدتُ بوقتك الثمين .
-
ما أخال هذا السؤال الأول إلا من روائع الأخيلة , ويدلّ على جمالٍ فاحش في خيالك .
وأقول :
إن السحاب إذا طالتْ بوادرها
ضجّ المكان بلوعة الأحزان
- عند صمت الألم ينبعث من خلف الروح نور الأمل , غير أنني عند الكتابة لا أجد من هذه الأساطير شيء , لا أجد إلا الألم على عرشه في دويلة الحرف .
- لا أجد الوقت الكافي للكتابة بل أرى القلم لديه متسعٌ من الوقت ليجرّني إلى ورقة .
شكرًا لك يا أنوار
,,
لنتجوّل في زنزانتك الأدبية .. لعلّك مختلفًا فيها عما إذا كنت في الخارج !
ـ ما وجه التشابه بين الزنزانة والحرية ، وما الإختلاف ؟!
المهنة/ كاتب وحسب !!
ـ هل ستقف عند هذا الحد أم أن لك طموح يجاوِز الكتابة ؟
ـ ماهوهذا الطموح ؟
" يا من تقرؤون شعري ونثري .. إنني رجلٌ يسعى دوماً للحرية ..
أنا رجل قادم وأحملُ في خصري حزاماً أدبياً ناسفاً وقنبلة نثرية وكتابة مسيلة للدموع ..
( ياساتر )
أنا لا أخاف من نقاط التفتيش التي وضعت في كل مكان لأنني أسعى للحرية "
ـ هل الكتابة حرب ثورية .. أم حرب باردة .. أم خامدة ؟!
إلى وكالة ناسا مع التحية :
{ أحيانـًا أفكر بالخروج من هذا المعتقل العالمي ، فهل يوجد في المركبة مقعد فارغ ؟! }
ـ كيف تطلب الهروب من معتقل الحياة لمعتقل الموت ، أم هذه ناسا الأدبية ؟!
تقول: أنا لا أنتمي إلى كتاباتي !!
فلمن تنتمي إذن ؟!
ودي ووردي.
,,
أهلاً بكم في زنزانتي ..
ثمّ أرجوكم لا تخبروا أحدًا بالشقوق التي يدخل منها النور فلولاها لما كتبتْ ..
- إذا كان الخارج لا يقبل الحريّة , فالزنزانة أولى أن نمارس فيها متعة الخلوة ..!!
في الزنزانة يا لهفة نمارس نعمة التأمل في أقصى ذروتها ..!!
- لو وصلتُ بكتابتي إلى أقصى ما يستطيع أن يصل له الإنسان .. أليس في الأخير أُعدّ كاتب ؟!
لا أحبّ الألقاب التي تأتي قبل الإسم , فأجمل ما يفسرّني هو إبراهيم , حتى مسمّى كاتب لا أستسيغه .
- الكتابة ثورة في داخل الإنسان تخرج بردًا وسلامـًا على الجمهور .
- في معتقل الموت تجد النتيجة حتميّة وربما تنجح فتجد في كوكب آخر حياة ليس من بشر الأرض شيء , أما في هذا المعتقل العالمي فحسبك فلسطين .
- حاليــًا لا أنتمي إلى ما أكتب من نصوص , وأنتظر حدوث هزة أنثوية على أقوى مقياس تجعلني أنتمي إلى كتاباتي ..
,,
اهلاً بالجميع أعضاء وزوار
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء12 والزوار 3) أبو نوف, لهفة , الياقوتة , أنوار , قلب الوفا , السامق, الكلام الممنوع, حلم يقظة, عبدالاله منقري, إبراهيم النجمي, نقاء الروح , أنين الغسق,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ازف الوقت ولكن\
لهم حق علينا وضيفنا اصدقاء المائدة واحبتنا
سؤال من أبو تمام صديق المائدة والمتأخر دوماً
\السلامُ عليكَ وعلى ضيفكَ وعلى جميع الحضور
جئتُ متأخراً كعادتي
إن كان للحديث بقية فـ سؤالي لـِ إبراهيم
إبراهيم ، من يأسرُكَ بإبتسامته وأخلاقه العالية ، قبل حرفه ..
آسفٌ جداً على التأخير .. ولن أُطيل
س : حين تأتي الطعناتُ من الخارج بإمكاننا تلافيها
أو حتى معالجة الجراح الناتجة عن هذه الطعنات ..
لكن حين تأتي الطعناتُ من الداخل يا إبراهيم ، كيف تكون .. وماذا تُخلف ..؟
سؤالي وهو آخر اسئلة اللقاء المطروحة على ضيفنا ونعتذر لضيق الوقت ,
ـ من هوالمثقّف الحقيقي في نظر إبراهيم ؟
ـ وهل يرى أنه يجب أن يساهم المثقف العربي ويجتهد في صناعة ما يسمى ب (الثقافة العالمية) أم تسعه ثقافته المحلية، بهمومها وتكبيلاتها؟
\
كما بدأنا اللقاء بضيافتها وكرمها لنا نختمه بـ فنجال قهوة منها قلب المنتدى شكراً مليون
|||
بصراحه أخي ابراهيم
أنا بالذات فاجأتني وألجمتني حروفك كثيرا وتوقف كثيييرا عند مائدتكم الحااافله
ونسي ماذا سأقول ولكن تذكر فنجان قهوه يريحك من عناء الاسئله
بقيادة المايسترو واللهفه
لكم اعذب تحيه
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
سؤالي وهو آخر اسئلة اللقاء المطروحة على ضيفنا ونعتذر لضيق الوقت ,
ـ من هوالمثقّف الحقيقي في نظر إبراهيم ؟
ـ وهل يرى أنه يجب أن يساهم المثقف العربي ويجتهد في صناعة ما يسمى ب (الثقافة العالمية) أم تسعه ثقافته المحلية، بهمومها وتكبيلاتها؟
\
كما بدأنا اللقاء بضيافتها وكرمها لنا نختمه بـ فنجال قهوة منها قلب المنتدى شكراً مليون
|||
,,
- المثقف الحقيقيّ هو من استحوذ على علم الشرق وأخذ السمين من علم الغرب .
- التطور في فكر المثقف المحلي سيؤثر بلا شك على الثقافة العالمية .
الأزمة ليست في ثقافة من تغلب , الأزمة الحقيقيّة هي في سياسة من تغلب , مشكلتنا سياسيّة وتكنولوجيّة وليست ثقافيّة فقط .
شكرًا لك .
وشكرًا لقلب المنتدى النابض بالعطاء ولقهوتها .
,,
السلامُ عليكَ وعلى ضيفكَ وعلى جميع الحضور
جئتُ متأخراً كعادتي
إن كان للحديث بقية فـ سؤالي لـِ إبراهيم
إبراهيم ، من يأسرُكَ بإبتسامته وأخلاقه العالية ، قبل حرفه ..
آسفٌ جداً على التأخير .. ولن أُطيل
س : حين تأتي الطعناتُ من الخارج بإمكاننا تلافيها
أو حتى معالجة الجراح الناتجة عن هذه الطعنات ..
لكن حين تأتي الطعناتُ من الداخل يا إبراهيم ، كيف تكون .. وماذا تُخلف ..؟
,,
رنين القلب أخيرًا أتى ..
مرحبــًا بالراكب المهاجر والموجود في القلب والغائر .
ذكرتني بسؤالك قول الشاعر عمر أبو ريشة ..
لا يلامُ الذئب في عدوانه
إن يكُ الراعي عدوّ الغنمِ
الطعنات من الداخل يكفيك منها عمق الألم , لا تذهب أبدًا مع الوقت بل تبقى كأثر قدم إبراهيم في الصدور .
,,
إبراهيم
ابتهجت بحضورك المائدة
وتراقصت القلوب
حين نادمتها بسكّرك وسكْرك الـ زلال.
وقفنا على مرافئ بوحك العذب
وما ثملناك أيها الجمال
انتظرناك بشوق .. وها هي ليلتنا تنتهي ومازلنا بشوق
استمتعنا .. ابتسمنا .. وغرفنا من روحك أغلى الخصال
دثّرت برد صامطة بالدفء
وألبستها حللأ من الاختيال
ستبقى موشومًا بعرقها ويعز علينا توديعك
بعد أن رحّبنا وما ظننا أن يغافلنا هذا المآل .
شكرًا كبيرة لقبولك الدعوة
شكرًا لطيب مقدمك.. وخفة ظلك.
شكرًا لاتنتهي .. ولك المايك
وطاب صباحك بالنور والسرور.
أبو نوف و لهفة
\
تصبحون على خير وفي امان لله حتى موعد أخر مع ضيف جديد ,,
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
ضوابط المشاركة
