يكفي من افترى على الشيخ الداعيه محمد العريفي الذي لازال ومازال يدخل على يديه الكثير من ا لناس نحن لانكون مع الخيل ياشقراء الشيخ هنا يبين الفرق بين القران وعظمته هذا عالم ربي يزيده فضلا ورفعه وعلما ويأجره على كل شي والله اذا احب عبدا ابتلاه
يكفي من افترى على الشيخ الداعيه محمد العريفي الذي لازال ومازال يدخل على يديه الكثير من ا لناس نحن لانكون مع الخيل ياشقراء الشيخ هنا يبين الفرق بين القران وعظمته هذا عالم ربي يزيده فضلا ورفعه وعلما ويأجره على كل شي والله اذا احب عبدا ابتلاه
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة