يكفي من افترى على الشيخ الداعيه محمد العريفي الذي لازال ومازال يدخل على يديه الكثير من ا لناس نحن لانكون مع الخيل ياشقراء الشيخ هنا يبين الفرق بين القران وعظمته هذا عالم ربي يزيده فضلا ورفعه وعلما ويأجره على كل شي والله اذا احب عبدا ابتلاه