لا أملكُ إلاّ الدهشة الممتدّةِ من أوّل فصلٍ إلى هُنا .
ما ألاحظهُ دائماً وأنا أقرأ ..
هوَ عدم تمكّن القارئ من تكهّن الجملةِ وردّة الفعل الآتية ,
لتُرغمكَ على التشبّثِ أكثر بكلماتها
والتّوغل لأعماقِ السّطور .!
سيّدي أبو فييه
أحمدُ القَدر الّذي جمعني بكَ هُنا ,
والويل الويل إن لم تُنهي ما اقترفتماهُ أنتَ وزينات فينا .!
ودٌ يمتدّ
.
.