وهل تُرى ستجد الإجابة يا محسن ؟؟!!!ماتت فتاة زمزم وسيكتب البعض عنها ويرثيها ويدعو لها ويتأسف لمقتلها وستلحق بها ألف زهرة ووردة أخرى وسأذكركم. سيحاكم الجاني وآلاف الجناة يسرحون ويمرحون أحرارًا طلقاء وستنتهي القضية بدفن الفتاة. ولكن ماذا لو كان الرجل لم يتقاعد من عمله نظير ظروفه الصحية وكان المجني عليه هو رئيسه وقائده في العمل أترك الجواب لكم. أما جمعية حقوق الإنسان فهي نائمة ولن تستيقظ لموت فتاة!! وما الذي يوقظها؟!!
رحمها الله رحمة الأبرار
وجعل الجنة دارها ومثواها
محسن طوهري
أهلاً بك ومرحباً
وشكراً على هذا المقال