ماشاء الله مقال فعلا رغم المه الا انه يدفع الكثير للتساؤل الى متى وهذه الجاراائم ضد الفتيات في كل مكان للاسف لوكانت عامله منزليه لاقيمت الدنيا لاجلها ولرايت حقوق الانسان كما يدعون يتدافعون لكن فتااة تكون ضحية ظروف الحياة وماسيها ولا يحاسب الجاني انه لمؤلم ولكن لانملك ا الدعاء لها بالرحمه وامغفره وان ينزلها الله منزلة الابرار لك تحيتي