اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marceil ii مشاهدة المشاركة
تحية طيبة أخي ماجد وحياك الله .

أصول الشعر النبطي هو أنه شعر منشود ليس مكتوب يـتغنى به البدو على الربابة وهو قابـِل ليكون شعراً غنائياً وليس جميعه , أيضاً من الفصيح ماهو شعر غنائي وخصوصاً الذي على بحر الرجز على ما أظــُن و هناك الموشحات اليمنية والأندلسية وهي غنائية بحتة وغنائها سلسٌ و رقيق جداً

مازال الشعر العامــّي لدينا محافظ على صفة النبطي في كونه منشود لا مكتوب , لكـِن النبطي اكتسب صفةُ جديدة وهي صفة الكتابة حيث يهتم به الكثير من الناس حالياً , ومثالـيك متباينين أستاذي ماجد لأنك جئتَ بأغنية مكتوبة بشعر نبطي غنائي , و على النقيض قصيدة فصحى ليست غنائية , هناك من الشعر الغنائي ماهو فصيح و جميل جداً ولك أن تسمع لموال طلال مداح : سألتها الوصْل قالت لا تغر بنا , من رام منــّا وصالاً , مات بالكمـَدِ
هم يحسدوني على موتي فوا أسفا .. حتى على موتي لا أخلو من الحسد
وأيضاً أغاني أخرى لنفس الفنان ولفنانين آخرين , وتجدها سهلة جداً وقريبة لقلب العامة .

هل لاحظت هل يلتقيان ،،،؟؟
هل هنالك قصائد فصحى غنائية ..؟؟الكلمة تلحن بعد أن تكتب وليس العكس ..؟؟
عموما الموضوع واستدلالي ليس كتصنيف ما للشعر أو من يتبنونه بل بالفصيح الأصيل وما يقابله الآن ،أو ما هو موجود ومنتشر ،،

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة marceil ii مشاهدة المشاركة
ام انه صورة منتشرة لجانب من جوانب الضعف اللغوي ؟
وماسبب سيطرة هذا النوع من أنواع الشعر على الممملكة بأكملها
باستثناء جازان ذات الطابع الشعري الفصيح مع وجود الشعر الشعبي المحدود جدا
بالرغم من ان وضع جيراننا في*عسير ونجران كوضع أغلب مناطق الخليج ؟

نورت ،،،